كاتبه سعوديه ..تطالب بآن وجه المراءه في السعوديه هو اثبات هويتها

[أم سلطان]

كاتبه سعوية.هل يتوقع ان اجلس على المنصه منقبه وصورتيعلى موقع الصحيفه!!!

تطالب الكاتبة الصحفية سوزان المشهدي في صحيفة "الحياة"، باعتماد الجهات الرسمية بطاقة الأحوال الخاصة التي بها صورة المرأة واسمها، كوسيلةٍ قانونيةٍ لإثبات شخصيتها، دون الحاجة إلى شهودٍ ربما لا يعرفونها، كما ترى ضرورة إفساح المجال للمرأة للعمل في المحاكم لتسهيل التعرُّف عليها، ثم تتطرق الكاتبة إلى موقفٍ شخصي اضطرت فيه إلى الظهور مع زملائها على منصة، وإلقاء كلمةٍ في أثناء مشاركتها في وكالة الإشراف على انتخابات الأندية الأدبية، معتبرة أن وجه المرأة هو أفضل إثبات هوية، ففي مقالها "إثبات حالة" تقول الكاتبة "تقدمت إحدى المطلقات لصندوق القروض العقارية لتحصل على قرضٍ عقاري بحكم أنها مطلقة.. ذهبت إلى هناك فطالبوها بإثبات حالة، وبالطبع لا يحق لها ولا لإخوانها ولا لوليها الشهادة بذلك، كما اشترطت المحكمة حضور معرّفين اثنين ومزكيين اثنين.. اصطحبت والد صديقتها، وذهبت وأحضر معه مشكوراً أحد أصدقائه، وأحضرت مزكيين أحدهما السائق الخاص بها، وموظف في مكتب ابن عمها، وهما مقيمان من الجنسية البنغالية". وتعلق الكاتبة على الواقعة قائلة "سؤالي الأول: ماذا تفعل بطاقة الأحوال الخاصة التي بها صورتها واسمها، وسؤالي الثاني: كيف يعرّفها ويزكّيها أشخاصٌ أغرابٌ عنها وهي امرأة مطلوبٌ منها أن تقف أمام القاضي مغطاةً بالكامل، وبالذات وجهها الذي يُعبّر عن هويتها؟ لو كنا في مجتمعٍ آخر لكنت «هوّنت» عن الكتابة عن هذه اللقطة، لأن الحياة هناك طبيعية والعائلات تعرف بعضها، ولكن في مجتمعنا نحن مُطالبات بإحضار مَن لا نعرفهم حق المعرفة ليشهدوا أنهم يعرفون حالتنا الاجتماعية، وبأننا لم نتزوج حتى نتمكن من تسلُّم إثبات حالة حتى لو كان مَن يعرفنا ويزكينا ويزكي معرفينا سائق بنغالي. فهل المُفترض أن نخبره عن حالتنا الاجتماعية وقصة زواجنا أو طلاقنا ورغبتنا في الحصول على قرض عقاري؟!". وتتساءل الكاتبة مندهشة "أليس تعيين سيدات في المحاكم يفي بالغرض؟ أليس ربط المعلومات الأساسية والاجتماعية يمكّن الجهات المسؤولة عن معرفة الحالة من دون استخدام هذه الطريقة التي بها ثغراتٌ قانونية كثيرة، ناهيك عن الثغرات غير المنطقية التي تجعلنا نستجلب مَن يعرفوننا ويزكوننا وهم لا يعرفوننا؟!"، ثم تضطر الكاتبة إلى رواية تجربة شخصية، حسبما أكدت وهي تقول "علق كثيرون على مشاركتي في وكالة الإشراف على انتخابات الأندية الأدبية، وظهرت صورتي في الصحف على المنصة مع إخواني الفضلاء من أعضاء اللجنة، وهو حدثٌ نُقل مباشرةً على القناة الثقافية .. فلقد انبرى أحد المشايخ في لوم الصحيفتين اللتين نشرت الصور والخبر، وأصدر بياناً أو ربما خطبة يعلن فيها رفضه واستياءه من هذا الحدث وهذه المشاركة التي تدعو إلى السفور والاختلاط، بل اتهمني بالسفور وبأنني سعيدة جداً بمشاركتي وجلوسي على المنصة على الرغم من أنني أعلنت ذلك صراحة في كلمتي المختصرة". وترد الكاتبة قائلة "هذه الكلمة تعيدني إلى سؤالي عن معنى السفور الذي يقصده، فوجهي وحده هو الذي ظهر بحكم أنني محجبة قبل أن أرى رسالته، ومحجبة في كل مكان أذهب إليه هنا في بلادنا أو خارجها، فسلوكياتي لا تتغير، ومبادئي في الحياة واحدة في كل مكان في العالم". وتتساءل الكاتبة "هل يتوقع أن أجلس على المنصة منقبة وصورتي على موقع الصحيفة التي أنتمي إليها؟ وهل كان يتوقع أن أُحضر ولي أمري ليلقي كلمة نيابة عني، لأنه أدرى بأمري". وتنهي الكاتبة بقولها "أملك صوتاً يخصني أنا وغيري من الكاتبات، نعم كنت سعيدة جداً، وما زلت، ووجهي هو هويتي رغم كل شيء".




...


سآمحك الله يا ابـآ متعبٌ .. قد فتحت لهم البآب على مصرآعيه


ولم تعلم ان ورآء الاكمه ما ورأهـآ .. أو هم اوهموك بذآلك


والله انهم لن يرتآحوآ الا ان ترمي المرأه السعوديه حجآبهآ ويجعلونهآ


آمثآل عآهرآت بلاد التطور كمآ يقولونُ .. فهذا هو التطور كمـآ يرونهم



عجبي والله .. انهم قله قليله قذره لا تستحيٌ ونجعلهم يتحكمونٌ في مجتمعنـآ


وابومتعبٌ يسمع لهمٌ لآن هم صوتهم العآليٌ .. ونحن ندس رؤسنآ في الترآب كـ النعآم


ونقول ولاه الامر ابخصً ... وهم يحآربون عقيدتنآ وقيم مجتمعنآ وهيئــتنـآ ويكرمون على ذلك ويتقلدون آعلى المنآصب



ومن يحآول منآصحه الملك - حفظه الله - يسجن ويلقى القبض عليه وفي اهون الشـر يعزل من وضيفته ومنصبه



آخوآني الملك اعزه الله حوله بطآنه تحآول آن تغير من مجتمعنآ المحافظ ..


يجب علينآ ان نقف لهم بالمرصآد .. وآن لا ندفن رؤوسنآ في الرمآل


وفقك الله يا ابـآ متعب والله انك فتحت لهم بآباُ كآن مغلق .. والآن سيطآلبون


بالعضوه في الشورى بأن تكون كاشفه الوجه .. وهذا سيكون بدآيه الشرٌ



حفظ الله بلدنآ وملكنآ ومجتمعنآ ... وآن الآوآن ان نتكلم فدعاه التغريب والليبرآليين صوتهم عآلم مع انهم قله


الموضوع منسوخ هو والتعليق لم اضيف شي واذا رات الاداره حذفه فلها ذلك

[SAGA]

مو الكاتبه اللي أخطــــــــــــــأت
إحنا المخطأيين
إحنا اللي نكبر السالفه وهي صغيره
الكاتبه قالت رأيها كلااام ويطير بالهواء
لو ماتشوف أحد يعطي رأيها وجه ماراح تكتب رأي مناقض لرأي أغلب الشعب,, لكن أول ماتكتب كاتبه أوناشطه رأي بساعات قليله ينتشر كلامها بالمواقع والمنتديات وكأن الملك عبدالله اللي متكلم
موحتت كاتبه!!
أعطيك مثال :بنت الشريف لما فشلت بمطالبتها بالقياده
أول ما صدرت القرارات كتبت كلمات إستفزازيه بتويتر بأنه ستقود بلد!!
لإنه تعرف من أين يؤكل الكتف وتعرف إن هالكلمتين اللي قالتهم بصفحته الخاصه راح تنتشر وراح يكثر فيها القيل والقال وكأن ماقالته حدث فعلا,,
ناشطه سعوديه تطالب بالقياده
كاتبه سعوديه تطالب ب,,
وكل يوم راح يظهر لنا تصريح
يعني اللي وده يشتهر بسهوله يكتب كلمتين وبسرعه البرق تنتشر وبسرعه البرق هو نفسه راح يشتهر ويكون بين المجتمع شيء بعد أن كان لاشيء,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

[شميساوي]

*.


عندما يفتح الباب على مصرآعيه كما ذكر في التعليق ...

هل هو سبب مقنع بـ أن تنحرف المرأه و تطالب بما هو محرم ..؟؟؟

,,,

أين الوآزع الديني ....

و لـ نتخيل بـ أنه سمح بـ قيادة المرأه لـ السيارة ...

و سمح بـ أن ترمي المرأه العبائه بدون محاسبه ...

هل هو مسوغ لكن يا أيها النسوه بـ أن تسيروا على هذا الطريق السيئ ...

أم ترفضونه جملتا ً و تفصيلا ً ...

الملك و بطانته ,, لم يتركوا الأمور تمشي هكذا ...

الا بعد أن خرج كثير من النساء و طالبن بـ ما ترينه أنتي بـ أنه لا يجوز ...

فـ أينكن أنتن يا طالبات العفاف و الشرف ...

من الخروج و المطالبه بـ الستر و عدم الخضوع لـ هذه المطالب ...

وأنه هناك مطالب أهم لـ المرأه من هذه الخزعبلات ...

سكوتكن عن الحق ,,, جعل خفافيش الظلام يظهرون ويطالبون بما هو سيئ ...

لأن الملك يعتقد أن ما ذكر اعلاه هو أكبر هموم المرأه ...

لأني أعتقد بـ أنه مغيب عن المجتمع ...

و تروى له قصص و أساطير غير حقيقيه و مكذوبه ...

و إلا الملك عبدالله ,,, لديه من التدين اللذي يمنعه من نشر الخزي و الفساد ...

لكن المشكله بمن حوله من اللذين يوهمونه بـ أن الشعب يعيش في رغد ...

و أنه لن يكتمل هذا الرغد بـ العيش ,,, حتى تقود المرأه ,,,

وحتى تظهر و جهها حفاظاً على حقوقها ..!!!



*,

[Miss Tala]

اتخيل جايه لمجلس الشورى ولابسه نقااااب ...!!
اكيد راح يفتشن مايبيله كلام ..

وبعدين اصلا بطاقة الهويه مااستفدنا منه ابد ..