بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
الحمد الله على قضاء الله وقدره
في كل يوم يثبت لنا ذلك المستشفى المسمى بالتخصصي أنه مجزرة فعلا للمواطنين فكم من جريمة نفذت
على أيدي جزاري المستشفى مع تغليفها بغطاء الشرعية ويقولون ( خطأ طبي )
وهي بالأصح جريمة طبية
جريمة بحق المواطن
جريمة بحق الإنسانية في مملكة الإنسانية
وفي كل جريمة تحدث نجد أن الشئون الصحية تحمل المواطن المسئولية فأصبح المجني عليه جاني
هذا المواطن المغلوب على أمره
هذا المواطن الذي بترت يده ورجله وأستأصل رحمها بل وسلبت روحه
فكم من مواطن أوقف سيارته في مواقف المجزرة ليدخل غرفة المجازر المسماه غرفة العمليات ويخرج محمل على نعش
بل شر البلية ما يضحك عندما يعالج المسئولين في الشئون الصحية في مستشفيات خارج المنطقة
فهل يعقل أن تكون الشركة التي تستقدم الأطباء للمستشفى هي شركة نظافة ( سمامه) و هي الشركة المشغلة للمستشفى وللك تتخيل كم من دكتور مزيف في هذا المستشفى
حسبي الله ونعم الوكيل في كل مسئول خان الأمانة
التصويت مطروح وهو بمثابة إستفتاء شعبي للمستشفى
إملا إصلاحه أو إغلاقة حفاظاً على أروا ح المواطنين
نصيحة محب
عند حدوث أي مكروه لا قدر الله فأذهب إلى المستشفيات الخاصة أو المستشفيات الحكومية في الرياض
ولا تفكر أن تذهب إلى التهلكة بقدميك
في الختام أضع هذا الخبر أدناه لعل المسئولين لدينا يملكون ذرة
من أنظمة وأخلاقيات النصارى
أوقفت طبيبة سعودية عن العمل في بريطانيا بعد "فشلها في كشف إصابة طفل بكسور داخلية" مما تسبب في وفاته.
وقال المجلس الطبي العام في بريطانيا ان طبيبة الأطفال صباح الزيات فشلت في اكتشاف إصابات داخلية بطفل تعرض لأشهر من العنف الأسري بعد ان قررت عدم إجراء "فحص كامل" له "لأنه كان بائس وسيئ الطبع".
وكشفت الزيات على الطفل "بيبي بي" ( 17 شهرا) في مستشفى بشمال لندن في 1 أغسطس 2007، وتوفي بعدها بيومين بسبب كسور في الظهر والأضلاع.
وعند معاينة الجثة من قبل الطبيب الشرعي، اكتشف انه أصيب بتلك الكسور قبل تاريخ معاينته من قبل الدكتورة الزيات.
وتخرجت الزيات من باكستان وعملت بالسعودية قبل ان تنتقل إلى بريطانيا في العام 2004.
يذكر ان ام الطفل وصديقها قد أدينا في قضية العنف، ومن المقرر ان يصدر بحقهما حكم منتصف الشهر المقبل.
العرض المتطور
