اهلاً أبو نوره
يقول المثل لصرت بحاجة الكلب قله ياسيدي ,,
وبما أننا في حاجتها الآن لعدم وجود شركة أخرى
فأننا مضطرون أن نتحمل ( غصب علينا ) مهازلهم وتلاعبهم ..
بالنسبة للشكاوي
فمن كثرة إتصالي عليهم يومياً منذ مايقارب الثلاثة أسابيع
عرفت أسماء موظفيهم جميعاً
وحتى هذه اللحظة لم يتغير شي
( رسوم مدفوعة دون خدمة )
لجأت إلي المشرفين واستعطفتهم لكن دون جدوى
لجأت إلي الشكاوي ولكن دون جدوى
ومازلت أنتظر ,,
صدقني لو كان هناك شركة تقدم خدمة ( صحيحة فعالة )
بغض النظر عن الإسعار لن تجد هذه الشركة إي عميل لديهم ,,
وليس العتب على الشركة
فالعتب على الحكومة التي حرمتنا طوال السنين وحتى هذا الوقت من الكثير من خدمات الشركات العالمية ,,,
وكلنا أمل
ألا تكون عذيب كأخواتها السابقات
موبايلي وزين
كل مارأيناه من تلك الشركتين الإعلانات فقط ,,