.
.
والله مآ فهمت ولآ حرف !
مدري قصور فيني أو إن ردك شآطح 
عموماً حضورك بحد ذآته
شرف لي ..
كذلك ردك ؛
حيّـآك البآرئ
الرد اللي بعده .. مجرد انسان < تم التعليق
بعده .,
الغآلية فتاة نادرة 
بودّي المرور على جميع ردودك
والتعليق عليها .. فكم أسعد بالحديث معك
لكن ظروف [امتحآنآتي] تحول دون ذلك
لذآ فسأكتفي بتوضيح عدة نقاط.
أولاً: أنآ لم أعارض الحب بذاته بل إنّي من أشد المنآدين بالاعتراف به والحديث عنه وعدم الخجل منه (إذا كآن في الحلال)
يكفينآ قول الحبيب المصطفى: " إذا أحب أحدكم أخاه في الله فليعلمه ، فإنه أبقى في الألفة ، وأثبت في المودة "
ولا شك أن المشاعر والاحساس ميزة البشرية كما العقل تماماً <في نظري>
وأعتقد لو أعدتي قراءة موضوعي ستلاحظين أنّي لم أنكره
حتّى وإن كانت العبارات موجهه للذكور (رغم أنها تولد الشك في نفوس الآخرين) ولكن ربما تكون العبارات بقصد الحب الحلال لأبٍ أو أخ.
وكم نتبادل أنا واخي عبارات الود وقصائدة خصوصاً في غربته ؛ ولا يمكن أن أنكر ما أفعله!
بل أنادي به كما ذكرت سابقاً ؛
وكل أمنيتي أن ينقرض مسمى الجفاف في مجتمعي !
ثانياً: لو لم يكنّ الفتيات عذاري لما أنكرت عبارات الضم والتقبيل .!!
فهذه الرغبة فطرة انسانية لا يجرء أحداً على انكارها .. ولكنّها تنحصر في ظروف معينة !
ثالثاً: تشتهي الفتاة ضم وتقبيل أمّها وربما كنت أنا أشد من يفعل ذلك ,,
وهذا ينبئ عن الحب.
ولكن لا تشتهي ضم وتقبيل ذكراً من محارمها ؛ وعلى تعرُّفي لحضارات الدول شتّى وتعمقت في حضارة أوربا
لم أعرف رغبة كهذه تصدر من انسان عاقل اتجاه محارمه !!
لذلك نقول أنها تحكي عن رجل غريب لم ترتبط به حتى الآن (في الحلال)
فهل يوافق الشرع والعرف على شيء كهذا ؟؟
رابعاً: وإن كانت كلمات تقال لا قصد فيها .. فلابد أن نعرف وتعرف كل فتاة تفعل ذلك أن كل شيء محاسبين عليه ما دمنا نفقه معناه !
ولو سألت أختي ذات الخمس أعوام عن معنى التقبيل والضم والاحتضان ؟ وهل يهديان للغريب لأجابتني بالنفي !؟
أوما يقول المصطفى: "وهل يكب الناس في النار على وجوههم, أو على مناخرهم, إلّا حصائد ألسنتهم"
أنا لا أعني أن قولها ذنباً واثماً فلست من يفتي في ذلك .. ولكنّي فقط أود توضيح عُظم اللسان في المصير الأبدي !
وأعتقد اللسان والكيبورد سوآء 
والسلام عليكم والرحمة ؛

.
.