زخات المطر
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
يتميلح علي ! تلقي اموو داعيه عليه ..
---- |
|
|
|
|
|
كفو والله بنت رجال !
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
حياك الريم ، و احيي فيك اولاً عفتك و حيائك و احترامك .. |
|
|
|
|
|
الله يبقيك وياهلابك
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
ثانياً : انا لا اعتب على الرِجال و ان حصلت منهم تجاوزات في الرد ، فـ الحياء ليس زينة الرجل ..
اعتب على الفتيات المُتجاوزات حدودهن بحديثهن للرجال ، و ما يُثير تعجبي من بعضهن ( الميانة ) الزائدة بردودهم مع الرجال و هن " مُتزوجات " !
دائم اسأل نفسي : ما ردّة فعل ازواجهن بعد ردود زوجاتهم ؟!
و الحياء " يتقشع " ان تزوجت الفتاة ؟ و يسمح لها ان " تسولف " معه و كأنه احد محارمها ؟!
المُشكلة في غضبهن ، ان حاول احدهم الوصول اليها بطريقة او بآخرى ،
انتِ من رفع " المهزلة " على راسك .
--- |
|
|
|
|
|
أحسنتِ
لكن الا ترين إن البعض هما من تبدأ باللطف واللين وربما لم تكن هنا الا لانها تبحث عن ذلك وتعوض النقص
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
الريم ، و لا اخفيك ِ .. عتبت عليكِ خفيه ذات يَوم ، عندما اكال عليك احد الأعضاء ( المديح ) واغدق عليك بالثناء بـ قصيدة تخص " الريم " و لم يكن ردّة فعلك او موقفك الا ( رد لطيف ) عليه ، لا استياء حيال تصرفه !
استغربت بحق .. |
|
|
|
|
|
وإن صدر منه ماذا تريدين أن أفعل مثلاً ...؟!!
هل أِشتم هل أسب هل هل ..
هو من سجلت عليه عند رب العباد ولو أعطيته مجالا لمثل هذا الكلام ربما كان يحق لكِ ان توجهي لي حروفكِ هذه وحتى دون هذا لايحق لك !
أتعلمي لماِ ؟
لانني لم أستفدتُ من حروفك ولا من غيرتك ولا من عتبك سوى انها أبقت عالقة بذهنك الى الان ..وإن لم اكتب طرحي هذا ستبقى فقط بداخلكِ ..؟
وحتى عتبك كان بالخفاء ولو كنت بالفعل أستعجبتِ لوجدتِ منك أقلها رسالة عتب لكن لم تكلفي نفسك بها ...
وعلى فكرة يازخات أنا صاحبة الكلام الموجه لي تناسيتُ هذا تماماً وأنتِ أهنيك على ذاكرتكِ لااله الا الله !
( ولو اني ماني ماشية على التطنيش كان شفت رد الريم غير كذا )
شكراً لكِ