✿✿✿ ☽☽ صاح الديك .. .. كوكو ، كو كووووووووووووووووووووو ☾☾ ✿✿

[الحكواتي]

.

.

منذ زمن

وبالتحديد من هكتارات المبطي

لم يجررر الصووووت ديك

يجررررر الصوووووت

ويشنف مسامعي ،،،،

.

يمكن تغيرت الحارات ، أو انقراض الديتسة

أو نقلهن وتهجيرهن من البيوت

وإلقائهن بالبراميل المتعفجة

ومن ثمممممن

إلى المزارع والاستراحات والحوشة

المهم

مااااااا بوش

حس لهن

.

قبل كم يوم

سمعت ديتس يذن

ما بين انفجعت وقلت : واهم

وجاء مرة ثانية .. وهاتك يا مقام الغووولة

ومقام الغووولة لمن لا يعرفه

هو عندما يذن الديتس .. من غير نفس

ويحوووس السعبول صافيها

ويجيب بأتلااااه مزيج إذان مع جعير

.

ما عرفتم أكيد الوصف

بس .. عدوووها

.

سمعته ، يلحق الونة ونة

فزيت مثل البزر اللي دنت كورة من عنده

وبثلاث خطوات قطعت الحوش

إلى باب الشارع <<<< هذا بيت شوام

.

ومتلت الباب حتى كاد أن يتثلما <<<< قلب زهير بن أبي سلمى

.

ومديت الرقبة لخارج الباب

ثم أتبعتها بكامل الجسد

بلا لغة جسد ، اللهم لا حسد

.

وأطير عيووني بالسماء <<<< تسن الديتسة تطير

ومن ثم طأطأت الرأس للسفلت وأسفت

حين نظرت إلى ..

حفرية الألياف الضوئية ، بإنجاز حجري لشيء عصري

خدمة ضوئية بسرعة حلزونية

.

ولم أجد ديتس ولا هم يذنوووون

مجرد موذي الحارة يدوس لموتره جعله التخبيط

ويجعر ويرد بنمرة ، ويوقف ويمسح الكفرات

بعبوة ستوب

.

.

ومثله مثل الخباز

إذا لط خبزة مسح ذراعه

وهالبزر إذا لط كفراته وقف ومسحهن

.

عموماً

عزمت أتعاقد مع عرابجة tom

.

.

للقضاء عليه ، لأني أتوقع إنه أقل من إني

أشحذ نباطتي وأنبط صناديحه هالخبل

.

أقول من زمان وهو يرمز

للديك بالآذان مع إنكم تعرفون كل أبوكم

سبب صياحه ، ولكن من باب الفرح

بما يشاهده و نستبشر بذلك

.

لكن وش قصة بعض المؤذنين

مهيتين مساجدهم .. واحد بزنس

وواحد موكل الفراش ويروح يلعب طائرة

وواحد مهوب راضي بوضعه ، وآخذن الآذان

وظيفة يحتج على سلم مكافآتها

وواحد مخلي الآذان للي يجي الأول

وهو يجي الأخير .. ويلقط الميكرفون

وقد قامت الصلاة .. قد قامت الصلاة

.

الصفة : مؤذن ، وليست مقيم ...... أو أنا غلطان

.

هل الاحتساب مضى عند بعض الناس

أم

أن الفهم للمسؤولية قاصر عند أولئك البعض

.

مسؤولية وأمانة

مهيب غصب

.

.

أذن يامال الغنيمة واحتسب

أو

ارفع إيدك يالله التوبة وانسحب

.

.

.

وبنستمر مع مثل هؤلاء

وغيرهم ، حتى ينصلح الحال

ولن نستسلم

.

.

.

.

.

.

بمان الله