لا تفوتكم مواقف هاللاعب
فقط من أجل التذكير بخفة دم اللاعب الدكتوووووور يوسف الثنيان
في أحد معسكرات المنتخب ( منذ مبطي ) كتب يوسف لوحة على باب غرفته يقول فيها ( ممنوع دخول الأفارقه ) .. جاه أحمد جميل وقال له : ما يصير يا أبو يعقوب الكلام اللي أنت كاتبه .. حس أبو يعقوب إن أبو جميل زعل .. وطبعاً يوسف حساااااس قام شال اللوحة وحط بدالها ( ممنوع دخول الأفارقه إلا أحمد جميل )
00000000000
( يقولون )
في أحد معسكرات المنتحب في الملز ... كان الثنيان اذا أذن الفجر يقّوم اللاعبين لصلاة الفجر ويقولهم : قوموا صلوا ... لا يغضب الله عليكم ويخلي أشكالكم مثل شكل خالد مسعد
00000000000
المعروف عن الثنيان عدم مقدرته على حفظ أسماء زملائه اللاعبين بسهولة .. وفي البداية ظن زملائه أنه كان ( يستهبل ) لكن مع مرور الوقت أقتنع اللاعبون بأن هذه المسألة حقيقية ولا تقبل الشك .. حتى أثناء المباريات عندما يريد الكرة يضطر أن ينادي زميله بغير إسمه ولم يصدف أن تمر المباراة دون أن ينادي يوسف نصف زملائه بأسماء من بنات أفكاره .. والمعروف عن النمر الآسيوي أنه إذا تضايق ولم يتذكر اسم اللاعب ناداه باسم (( أبو عبد المجيد ))
00000000000
هذا الموقف وقع مع لاعب نصراوي لأول مره يلعب أساسيا .. ومن سوء حظه أن مدربه كلفه بمراقبة الثنيان ( وأنتم تعرفون حوسة أي واحد يكلف بمراقبة يوسف الثنيان ) المهم حاول هذا اللاعب بشتى الطرق القانونية واللاقانونية الحد من خطورة النمر لكن بلا فائدة وأخذ يتفلت منه يوسف كما الشعر من العجين والجماهير تزداد هياجا .. حاول يوسف أن يهدئ من روع اللاعب ونصحه بعدم استخدام الخشونة .. لكن لا فائدة
وفي أحد المرات تجاوز الثنيان هذا اللاعب بحركة ماهرة لا تخطر على البال مما سبب سقوط اللاعب فقام يوسف بتمرير الكرة للاعب هلالي آخر وعاد إلى اللاعب وهو ساقط على الأرض فقال له: ( أقول أخوي الظاهر إنك أول مرة تشوف الثنيان على الطبيعة )
000000000
يوسف الثنيان له صديق قريب على قلبه أسمه إبراهيم القصيمي ( إداري نادي الرياض السابق ) إبراهيم يحب أبو يعقوب حبا جما .. قام الأستاذ الحكير بوضع إبراهيم القصيمي ضمن الجهاز الإداري لنادي الرياض .. وفي أحد مباريات الهلال والرياض مررت كرة ماكرة للثنيان فأحرز منها هدفا جميلا فأنطلق يجري بأتجاه إحتياطي الرياض وبالضبط في أتجاه القصيمي ولم يكذب إبراهيم خبرا إذ قفز فرحا وأحتضن الثنيان ومن يومها وإبراهيم القصيمي خارج نادي الرياض
000000000
كان في مباراة مهمة للمنتخب ولابد من الفوز ولا الخروج من البطولة وللأسف إنهزم المنتخب .. وفي غرفة الملابس شاف أبويعقوب خالد مسعد وهو يصيح .. قاله : ( قم قم يا خالد حنا السعوديين ما صحنا علشان تصيح أنت وجهك )
000000000000
مره كانوا في المنتخب وكان حاتم خيمي معهم والرجال مشتري له ملابس جديده بدل وحركات (اللي هو حاتم خيمي ) .. المهم قبل لا يلبسهم المسكين طلع من الغرفه و دخل الثنيان ولبسهم وطلع للاعبين وشكله يموت من الضحك لانها كبيره عليه كثير .. يوم شافهم يضحكون الا حاتم خيمي مولع من القهر والغضب ضحك الثنيان وقال: ( هذي الملابس اشتريتها وطلعت وسيعة وكبيره عشان كذا بعطيها حاتم خيمي ) ..
00000000000
مباراة الهلال مع النصر ..
كان في فاول للهلال على لاعب النصر خالد الفرحان .. ولما حسب الحكم الفاول كان الفرحان يبحلق في يوسف وقاله يوسف : ( وش تناظر أول مره تشوفني على الطبيعه ) !!!!!
00000000000
طلع الثنيان من المعسكر ويوم بغى يركب سيارته لقى سيارة الطرير مفتوحة والمفتاح داخلها .. المهم أخونا في الله ما صدق خبر .. خذ السياره وراح يقضي اشغاله الخاصه .. يوم طلع الطرير ما لقا السياره فعرف ان الثنيان هو اللي خذها .. ويوم شاف الرجال طوّل ما جا راح الطرير وبنشر سيارة الثنيان .. المهم رجع النمر آخر الليل لقا السيارة مبنشره .. أول ما دخل لقا الطرير وباقي اللعيبه يستنونه ... و الشرار يتطاير من عيون الطرير وصاح في الثنيان : ( ليش خذت سيارتي ؟؟ ) فجاوبه الثنيان بسرعة بديهة : ( والله لقيت سيارتي مبنشره قلت أروح في سيارتك )
000000000
كانت السعوديه فايزه ببطوله وقفهم المذيع هو وماجد قال المذيع طبعا بعد ما إنتهوا من الكلام لمن تهدي هذا الانتصار قال ماجد : ( أهديه لأمّي .. رجع المذيع ليوسف قال لمن تهديه يايوسف قال يوسف : ( أهديه لام ماجد )
0000000000000
في تصفيات مربع غرب آسيا وإلي اقيمت في لبنان .. كان تذكرون الملعب الي أقيمت علي التصفيات كان سيء جداً وكلّــه حفر وحالته حاله وزراعته الله بالخير ... عاد بعد حدى المباريات سأل احد المراسلين أبو يعقوب عن رأيــــه بالملعب ؟ .. قال أبو يعقوب: ( الصراحه أنا اول مره اشوف ملعب مزروع نعناع ) !!!!!!
000000000000000
خذوا الموقف هذا من الثنيان .. في كأس آسيا في الأمارات 1996 الي فاز فيها المنتخب .. في النهائي مع الأمارات .. بعد ما إنطرد حسين عبدالغني .. جاك اللاعب الي تسبب في طرد حسين .. مسكين ضعيف هذا اللاعب راح لثنيان وقاله : ( على باله بيستفزه علشان ينطرد الثنيان ) قال: ( هذا كبرك شايب وتلعب إلى الحين ) .. ( الثنيان كان عمره 33 ) المهم قاله الثنيان : ( إحمد ربك أنك شفتني على الطبيعة قبل ما أعتزل ) .. المهم الضعيف ذاك طاح وجهه ما عاد قرب من يوسف ..
العرض العادي
