اعتقد ان ظهور فئات اجتماعيه جديدة كابناء شهداء الواجب ومتكبدي خسائر الاسهم والمعتزلين من اصابات الملاعب ,,,, الخ
يؤثر سلبا على اطياف اجتماعيه محتاجة فعلا للدعم النفسي والمادي كالايتام مثلا
خاصة وان اعداد شهداء الواجب محدودة جدا ولا يتجاوز 73 شهيدا من مدني وعسكري وعددا منهم قتلوا باخطاء زملاء لهم كما لا يخفى عليكم ان هذة المجاملة الكريمة من اللجنة التنظيمية لمهرجان بريدة الترويحي ندون لها اعطر الشكر واجزله ولكن كل ما اخشاه ان نكذب ونصدق اكبر كذبة وهنا اتذكر تعليق الدكتور غسان على قصيدة الشاعر بدر الظاهري في شاعر المليون ان الابناء قد لا يكونوا مثل الاباء في تلميح بأن النار لا تؤرث الا الرماد