 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جبل عمر
|
 |
|
|
|
|
|
|
أخي الكريم عند طرح أي شيء فيه خلاف يُرجّع لاصوله
لم أسمع منذ أن بدأت أذناي تعي ما تسمع أن أحداً كشف جواز أحد البنات وأردا بها منكراً لا أقل لا يوجد لكنه ليس بالظاهره والناس فيهم خير ومن كشف ستر الناس كشف الله ستره
|
|
 |
|
 |
|
صحيح ليست بالظاهرة .[/color]
أخي جبل عمر
اخواني
هناك من تساهل ببعض المعاصي وبعض القضايا حتى تراكمت واصبحت جبالا .
وارى اناس لا يهتم بقضية تخصنا وتقليله من القضية.
اذا لحاجة المرأة إنتظروا قيادتها للسيارة والسفر بدون محرم وهناك سيحدث اختلاف ونرجع للقياس والنظر للحاجة
و ننظر للتقدم ونتناسى ان هناك ما نحتكم اليه.
و تساهلنا في بعض القضايا وتركنا للمحظور الشرعي من نتائجه التالي.
هل قرأتم جريدة اليوم قضية فتاتين من الاحساءبعد فضيحتهمامع دكتور الاسنان .
هل سمعتم عن مديرة الشركة ومدير اعمالها الاردني بعد القبض عليهما بالفندق وهم في وضع مخزي بعد ان ستاجرت جناحا لها .
هل سمعتم عن مستوصف ريان بحائل والقبض على مديره مع ممرضتان سعوديتان .
هل تعرفون ماحصل في مستشفى التخصصي قبل سنوات وبعد التعاقد مع ممرضات مصريات وتونسيات ومن لم يرى كما لم يسمع.
هل اكمل او ,,,,,,,,,
الغريب هناك من لم يقرأ او يفهم الموضوع ويعتقد بأني اعترض على البطاقة و لم يعلم بأن اعتراضي على الصورة فقط .
مقولة يهودية مشهوره ( العرب لا يقرأون واذا قرأوا لايفهمون واذا فهموا لايطبقون)
اهلا بالتغيير
المنضبط
بأحكام الكتاب والسنة
اهلا بالانظمة المطبقه بالدول المتقدمة
والأكثر أمانا
والمستحيل تزويره
والمحقق لجميع الأهداف
الأمنية والاجتماعية والمالية والحقوقية .
تعتقد الفتاه ان مجرد استخراج بطاقة شخصيه وتكون صورتها بارزه عليها يشاهدها كل من كان رغم نهي ديننا الحنيف عن كشف الوجه الا لمحرمها هي تعتبره تقدما لشعبنا ونسيت او تناست ان هناك تقنيات حديثه .
قال تعالى : { فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول }
أنا لم اتكلم بشئ الا بعد الرجوع الى القرآن والسنة
عن أبي عبد الله النعـمان بن بشير رضي الله عـنهما قـال: سمعـت رسـول الله صلي الله عـليه وسلم يقول: (إن الحلال بين وإن الحـرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعـلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات فـقـد استبرأ لديـنه وعـرضه ومن وقع في الشبهات وقـع في الحرام كـالراعي يـرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ألا وإن لكل ملك حمى ألا وإن حمى الله محارمه ألا وإن في الجـسد مضغة إذا صلحـت صلح الجسد كله وإذا فـسـدت فـسـد الجسـد كـلـه ألا وهي الـقـلب) الحديث بالتفصيل؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
يقول النبي صلى الله عليه وسلم: "الحلال بين والحرام بين، وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس...".
أجمع العلماء على عظم موقع هذا الحديث، وكثرة فوائده، وأنه أحد الأحاديث التي عليها مدار الإسلام، وسبب عظم موقعه أنه صلى الله عليه وسلم نبه فيه على إصلاح المطعم والمشرب والملبس وغيرها، وأنه ينبغي ترك المشتبهات، فإنه سبب لحماية الدين والعرض، وحذر من مواقعة الشبهات...
فأما قوله صلى الله عليه وسلم: "الحلال بين والحرام بين" فمعناه أن الأشياء ثلاثة أقسام:
- حلال بين واضح، كالخبز والفواكه والزيت والعسل والكلام والنظر والمشي....
- وحرام بين، وهو الخمر والخنزير والغيبة والنميمة...
- والمشتبهات، وهي أمور ليست بواضحة الحل ولا الحرمة، فلهذا لا يعرفها كثير من الناس ولا يعلمون حكمها.
أما العلماء، فيعرفون حكمها بنص أو قياس أو غير ذلك، فإذا تردد الشيء بين الحل والحرمة، ولم يكن فيه نص ولا إجماع اجتهد فيه المجتهد فألحقه بأحدهما بالدليل الشرعي، فإذا ألحقه به صار منه، وقد يكون دليله غير خال من الاحتمال البين، فيكون الورع تركه، ويكون داخلاً في قوله صلى الله عليه وسلم: "فمن اتقى الشبهات، فقد استبرأ لدينه وعرضه".
أي: حصلت له البراءة لدينه من الذم الشرعي، وصان عرضه عن كلام الناس فيه.
وقوله: "إن لكل ملك حمى، وإن حمى الله محارمه
ارجوا تقبل عدم فهمي للاحاديث انا أريد ان اقرأ وافهم واطبق
وان حكمتوا علي بالانتكاس بعد اتباعي للقرآن والسنه فأفتخر بتخلفي وانتكاستي.
اخوكم برق