[align=center]قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ، إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا ...)
لعل هذا الحديث يكون لك بشارة فالمؤمن مبتلى بماله وصحته وولده وكل شيء فما يصيبك ليس إلا تكفيرا لسيئاتك لتقبل إلى الله خاليا من الماعاصي والذنوب , فتقرب إليه يا أخي بالأعمال الصالحة من صلاة وقراءة قرآن وصلة للأرحام ودعاء في الثلث الأخير من الليل وادع الله أن يكون معك في محنتك وحينها سينشرح صدرك وثق بأن الله لا يخذل عبده أبدا إن جاء بقلب صادق منكسر .
اللهم يا رحمن يا رحيم أشفه أنت الشافي .[/align]