 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عااابر سبيل
|
 |
|
|
|
|
|
|
بسم الله الرحمن الرحيم
|
|
 |
|
 |
|
 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عااابر سبيل
|
 |
|
|
|
|
|
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لو سمحتوا اعرفوا السالفه قبل بعدين تكلمواا قال تعالى ((إن بعض الظن إثـــم )) .. حراااام تتهمون القاتل وهو الى الان ماطلع الحين كل اللي بالمشكله بالتحقيق وكلهم مضروبين بس هذا عشانه توفى قلتوا برئ ؟؟ طيب البقيه مظرووبين ومظلووومين ليـــش مادافعتوا عنهم .. أنا أقصد اللي تقولون هو بالسجن الاعتزال واخوه بالسجن العاام
.. أرجوا التأكد قبل النقل واذا نقلتوا انقلووووووه صحيـــــــــــــــــح .,.
قال تعالى : (( ومايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد ))
ستسألون عن ماكتبتوا وستسألون عن هذه الايه ^^ اللهم هل بلغت اللهم فاشهد ^^ لانكم كتبتوا من دون علم او علم غــــــــلط وان شااء الله الحق بيظهـر .,.
والسلام عليكم .,.
|
|
 |
|
 |
|
أي حق سيظهر والطرف الآخر قد مات ؟
وأي سالفة تريد أن نعرفها من طرف واحد ؟
هل تتوقع أن دم المقتول سيصبح هدراً لمجرد معرفة من هو الضارب والمضروب ؟
ام أن القاضي سيحكم بغير القصاص في قضية تم قتل معصوم الدم فيها ؟
لو أخذ القضاة بأقوال القتلة لما قامت لحدود القصاص قائمة !!
فكل من يقتل سيبدي سبباً لقتله !
النظر في المسألة لن يتعدى ثلاثة أمور :
1- الآداة : وهي في قضية سلطان رحمه الله تعتبر اداة قتل .
2- موضع الضربه : وقد كانت على الرأس ( أي أن الضربة جاءت في مقتل )
3- نتيجة الضربه : نزيف في المخ ادخلت المصاب في غيبوبة ( ونزيف المخ من الحالات التي تسبب الوفاة للإنسان )
التقرير الشرعي صدر بأسباب الوفاة ،،
وقضايا القتل تتعدى الأسباب إلى النتائج !
فهناك قاتل ومقتول وبينهما قصاص !
اقتباس:
حراااام تتهمون القاتل وهو الى الان ماطلع
وهل في ظنك أنه سيخرج ؟
اقتباس:
الحين كل اللي بالمشكله بالتحقيق وكلهم مضروبين بس هذا عشانه توفى قلتوا برئ ؟؟ طيب البقيه مظرووبين ومظلووومين
اصلحك الله
الأمر تعدى الضرب الى القتل .
وكون فيه مشاكل سابقة بين المرحوم ومن قتله يعتبر دليل ادانة وليس براءة !
رحمك الله ياسلطان ورفع درجاتك في الجنة .
لازلت خصمهم وهم قد ازهقوا روحك .
من قتل سلطان سيقتل وهذا هو شرع الله .
خذوا العبرة والعظة ايها الشباب ولاتجعلوا رقابكم تحت حد السيوف !
لك الله ياام سلطان وانتي ترددين حسبنا الله ونعم الوكيل .
قلوبنا مع كل الأمهات الثكالى ( القاتل والمقتول )