فيه صحفيين احياننا تقول له
لابارك الله فيك
واحياننا تقول بارك الله فيك وفي مساعيك
وفيه صحفيين مع مرور الزومن يحاول ان يكتسب
خبره وكل مازاد السن زاد هو اتزان وثقل
وحاول ان يجعل الميول على جنب ويكون صحفي
يكتب للقلب وليس للميول
وهذا هو الموضوع الذي يكون في قمة توهجه ونضوجه
وهنا ابو دهام
غرد وجعل الميول والتعصب على جنب
وخلعه كما يخلع الشماغ لحين الانتهاء من المقال
واتمنى ان اغلب المراسلين والكتاب يحذون حذوه
وهذا ما سطر وابدع وغرد
زاوية / الرأي الآخر
التعاونية التشخيص والواقعية
أحمد المطرودي
أعتقد أن الفرق بين الأندية الصغيرة والكبيرة لا يقاس فقط بحجم البطولات ولا حتى التاريخ لكن هناك ركيزة أساسية هي حجم الجماهيرية التي يملكها النادي، والتعاون في نظري هو من الأندية الكبيرة حتى لو كانت إنجازاته لا تتوافق مع طموحاته لأن طموحات التعاونيين كبيرة ولو تخطى (شيخ الأولى) عنق الزجاجة الذي يلازمه لسنوات لوصل الأصفر إلى الأضواء ولحقق نتائج تجبر الآخرين على التصفيق لكن الظروف وسوء الطالع وعوامل أخرى تجعل التعاون لا يكون في موقعه الطبيعي بين الكبار، ومع مرور السنين تتكرر الأخطاء ويقع التعاون وجماهيره الكبيرة ضحية وبدلاً من تبادل التهاني بالصعود للأضواء يتلهف أبناؤه البقاء، فهل هذا الموقع يليق بناد يملك قاعدة جماهيرية عريضة وأعضاء شرف فاعلين ولهم ثقلهم الاجتماعي؟ بالطبع لا.. فالتعاون يستحق أكثر من ذلك لو عالج رجاله أخطاء وسلبيات الماضي بالتشخيص الدقيق للمشكلة والتعامل بواقعية والنظر للنتائج المستمرة وليست الوقتية والابتعاد عن الإسقاطات والمحاسبات والوقوف مع الإدارات بالنقد الهادف والصريح بعيداً عن التصيد أو حتى التطبيل.
ففي كل موسم ومنذ سنوات والساحة التعاونية تشهد الصفقات بعد أن خطفوهم وسجلوهم في الكشوفات لهذا فهو أقرب الأندية لتحقيق الصعود وتبدأ حملات التخدير والوعود والأوهام لتملأ ساحة الإعلام وتصل ذروتها مع بداية الدوري وتحضر الجماهير تحمل التفاؤل والأمل لكنها تُصدم بالواقع المختلف فيتراجع الفريق عن تحقيق طموحاتهم.
ـ التعاون يحتاج إلى تخطيط مقنن ومدروس منذ وقت مبكر يبحث فيه التعاونيون عن لاعبين قادرين على سد الثغرات الموجودة بالفريق وتحقيق نتائج مستقرة وثابتة والموازنة بالاهتمام بين كأس الأمير فيصل وبين الدوري وعدم استعجال النتائج بالضغط على المدرب واللاعبين وإدارة النادي وعدم المطالبة بأمور فنية أكبر من إمكانات اللاعبين والابتعاد عن الترشيحات الموسمية التي تصيب التعاونيين بمقتل بسبب الضغوط النفسية والأهم التعامل بوضوح وشفافية واستخراج الأخطاء بدلاً من التكتم والسرية خوفاً من شماتة الخصوم والأقرباء والنظر للمنافسة على اعتبار تطوير الذات وليس هدم الآخرين عندها سيكون التعاون في مكانه الطبيعي بين الكبار وستتحول بريدة وأزقتها إلى ميادين من المنافسة الشريفة والحب والعطاء.
جابها بالمقص .. وهذا هو حالكم .. محاولة الإنقاص من الرائد .. ومخلين فريقكم ..
شكرا يأحمد المطرودي .. أخيرا لقينا واحد يفهم حال ناديه
الحمد الله اللي ما يخاف هذا نسميه با لعاميه ( فضيخ )
وانت افهمه على كيفك
وكل فريق و ما يفكر بغيره ويخاف في القال والقيل كان ما عاشت العالم
وفي كل مجال مو بس الكوره
وارجع لمنتدياتكم وشف وش يقولن
ربعك عن الغاء المعسكر
يقولون وشض يفكنا من الجار
والله من الفشيله يبي يتشمتون
خلك من هالنقطة .. ابيك تعلق على الي تحته .. الي يقول ..
<< خلو التنافس في تطوير الذات وليس هدم الآخرين >>
اخوي انا اخذ الموضوع جمله والحديث يعم
وطيب ليش ما تاخذ ان ان التعاون كبير بجما هيريته
او ما تعجبك
وبعدين وين المشكله لو قال كذا
المهم انها بسياق نصح وكلام هادف
وليس انتقاد للتقليل
هنا الفرق
ولا تجيب يوم من الايام وتقول انت سبق وان مدحته
لربما بكرى يجيب مقال ويكون سقطه هل تتوقع
ما رايح انقده واعلق عليه وابين خطائه
اخي من العقل ان نقول
للمحسن احسنت وللمسيء اسئة
يالكادي ,, أحمد المطرودي يمثل فكر شقيقكم الاكبر .,,إعلام راقي مب مثل كتابكم اللهم لك الحمد والشكر
كل الناس ادركوا شغبة رائد التحدي الجارفة وانتم للحين تضحكون على انفسكم ,, خخخخخ
ياليتك عرفت الآن هي كيف عقليات الكتاب الرائديين الناضجين ,, بعد شفقة المطرودي عليكم وهو يشخص حالكم
صحصح ياكادي ,,
الغريبة التعاون ما قد لقينا فيهم صحفي عاقل !!!!!
كلهم متعصبين ومطبلين وكتاب مدارس مثل مشيقحهم اللي ماتطور ابد هذا اسلوبه طفولي ومكانك سر رغم تقدمه بالعمر لكن عقله ظل صغيرا منذ حوالي عشرين عاما لم ينضج وكأنه كاتب مراهق او مبتدئ مندفع
شف المطرودي كيف تطور ونضج وتعود احترام الآخرين
وانت لا زلت مندفع وكأنك بعمر المراهقة
تعلم من المطرودي يا مشيقح
واذا اردت ان تتطور
اولا اترك عنك استراحة المتعصبين اللي انت تجلس معهم !!!!
الكادي : انصحك بأرسال مقال المطرودي للمشيقح لعله يستفيد ويتطور ويكبر عقله !!!
كان أحمد المطرودي ( زعيم المتعصبين المتشددين ) بصحفيي بريدة
ولكنه الآن بدء أكثر اتزاناً وثقلاً ويبدو أن ( السن له أحكام ) وعرف أن الزعيق لا يفيد في قلب الحقائق .
لازلت أتذكر بداياته الصحفية مطلع التسعينات الميلادية
ولا زلت أتذكر جيداً ( حربه الخاسرة ) والتي أستمرت سنوات لأقناع القراء بأن الرايد يفوق التعاون شعبية وان أمتلاء مدرجات التعاون يعود لكون الجماهير المحايدة التي تحضر من خارج بريدة تجلس بمدرجات التعاون خخخخخخخخ .
أتذكر جيداً ( التوبيخ ) الذي تلقاه المطرودي من شرفيين بارزين في الرايد من الابتعاد عن الحديث عن الجماهيرية التعاونية لأنه بهذه الطريقة ( يؤكد شعبية التعاون الجارفة ) من حيث لا يدري .
أحمد المطرودي أرجو ان تظل متزناً أكثر من ذلك وان تحاول تطبيق المقالة الشاملة بعيداً عن الدوران ( في العلبة المفرغة عن الجماهيرية الرايدية الزائفة ) والتي أصبحت من النادر جداً أن تخلوا مقالة دون الحديث عن الجماهير وكاني بحالك تحاول تعويض الشرفيين الرايديين أخطأء الماضي .
كان أحمد المطرودي ( زعيم المتعصبين المتشددين ) بصحفيي بريدة
ولكنه الآن بدء أكثر اتزاناً وثقلاً ويبدو أن ( السن له أحكام ) وعرف أن الزعيق لا يفيد في قلب الحقائق .
لازلت أتذكر بداياته الصحفية مطلع التسعينات الميلادية
ولا زلت أتذكر جيداً ( حربه الخاسرة ) والتي أستمرت سنوات لأقناع القراء بأن الرايد يفوق التعاون شعبية وان أمتلاء مدرجات التعاون يعود لكون الجماهير المحايدة التي تحضر من خارج بريدة تجلس بمدرجات التعاون خخخخخخخخ .
أتذكر جيداً ( التوبيخ ) الذي تلقاه المطرودي من شرفيين بارزين في الرايد من الابتعاد عن الحديث عن الجماهيرية التعاونية لأنه بهذه الطريقة ( يؤكد شعبية التعاون الجارفة ) من حيث لا يدري .
أحمد المطرودي أرجو ان تظل متزناً أكثر من ذلك وان تحاول تطبيق المقالة الشاملة بعيداً عن الدوران ( في العلبة المفرغة عن الجماهيرية الرايدية الزائفة ) والتي أصبحت من النادر جداً أن تخلوا مقالة دون الحديث عن الجماهير وكاني بحالك تحاول تعويض الشرفيين الرايديين أخطأء الماضي .
يكفي تعصبك (ياعنترالصحفيين) اذاكان السن نفع مع المطرودي كما تقول
مانفع معك وأنت أكبر منه بعشر سنين وقبله بالصحافة بعشرسنين
لاتضحك على نفسك ترى العقل مايقاس بالعمر
فيه ناس عمرهم بالخمسين وامهبل يالله لك الحمد والشكر
وفيه ناس أعمارهم بالعشرينات وعقال ماهوب دليل العمر
الصحافة الرائدية مثال للحيادية والمثالية الحقيقية واحترام الآخر مهما صغر حجمه..
ويبقى أحمد المطرودي هو زعيم كتاب القصيم بكره وعلمه ومنصبه القيادي فهو أحد مربي الأجيال الذين نفتخر فيهم..
لكن عقلانية أبو دهام وحياديته لاترضي (الضعوف) لأنه لم ولن يسلم من خزعبلاتهم..
واعتقد أنه بات لزاماً على كاتب المدرسة الجحة التعلم من أسياده الذين يفوقون علماً وخبرة وأسلوباً
دمت لنا يابو دهام.. فقد شخصت داء الشقيق الأصغر ووصفت الدواء..
ولكن (ألا يعقلون..؟)
اقتباس:
أتذكر جيداً ( التوبيخ ) الذي تلقاه المطرودي من شرفيين بارزين في الرايد من الابتعاد عن الحديث عن الجماهيرية التعاونية لأنه بهذه الطريقة ( يؤكد شعبية التعاون الجارفة ) من حيث لا يدري .
العود.. اليوكن: هل يمكن تفصّل لنا هذا التوبيخ ومن أين أتاه ومتى وكيف..؟؟
أجزم وأثق بأنك ستتوارى كعادتك..!!