ابوفدى
قبل ان تلقي باللائمة على الدولة انظر إلى حال الشباب وعدم اهتمامهم بإستغلال الفرص وعدم سعيهم لتطوير انفسهم وتأهيلها والأتكال التام على انتظار الوظائف الحكومية والتي مهما استوعبت لن تكون قادرة على استيعاب كل الشعب
انظر إلى الشاب عندما يفتتح محل او ورشه ثم يترك العمالة تفعل بها ماتشاء ويقضي وقته بين النوم واللهو
انظر إلى الشباب وهم يضيعون جهدهم واوقاتهم بأشياء لاتفيدهم بشئ
انظر الى ماتقدمه المؤسسات العامه والصناديق الحكومية من فرص تدريبيه ودعم مادي كبير لمن يبحث عن العمل والأستثمار وانظر إلى نسب المتخاذلين عن استغلالها
قد يوجد تقصير من قبل الدولة لكنه لايؤثر بحجم تأثير مايحدث من تقصير من قبل الشباب انفسهم
تحياتي ,,,,