فئة من الناس لا تهتم بقراءة التاريخ وهما او حقيقة واكتفت بما يطرح عبر القنوات
الفضائية والنت وهى الاسرع تأثيرا والاقدر على اقناع المتلقى ولذا فلاحتياج قائم وملح
لبرامج موجهة لحماية رموزنا الاسلامية من التشويه والافتئات وهذا ايضا يتطلب جهود
مؤسسية كبيرة تماما كتلك التى تتبناها المؤسسات فى الجهات الاخرى.!
وحتى يأخذ الجميع حقوقه من الإســـــلام ( العدل ) ، وبدون أن يكون هناك كاهنوت
أو حتى لايكون هناك وصي على العالـــم كيف يتعبدون ، وكيف يأكلون و يشربون .!
وعن ملابســنا وتدخل أكثــرهم فيما لا يعنيه ، وكل هذا من باب النصيحة ، وهي في
الحقيقة تدخل في الخصوصيات .!
واعتقـــد من يريد النصيحــة سوف يجدها في كل مكان ، وخاصــة للعلوم الدينية
وأما مايخص الدنيــا ، فكل حٌر كما خلقه الله ، يفعل ما يشاء ، ويأخذ مشورة من يرتاح
له دنيوياً ، وهذه هي الحياة الطبيعية التي يعيشها العالم بدون تحجــر أو أوصياء .!!