....{ .. تِعَوَدَتْ آنِيَ مَآ آتَگلْمَ » آذِآ زَآدْ [ الـآلْمَ ]فِيَنَيْ ....

[كفاني عذاب]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكوتك عذآب     وووووووووووع

اعجب لما ارى ضُعفاء النفوس لما تبعث رساله عبر الخاص صوره
ويقول لك وع فيك
اذا كُنت وع فيني فلما تحفظ صورتي لديك وتضعها خلفيه لجهازك
صحيح ان العقل زين

[كفاني عذاب]

,
لم تكن الفتاة السعودية تعيش في أحلام وردية وهمية ذات قيمة سخيفة وتافهة الا بعدما اصبح الانفتاح الغير مقنن لدينا يجوب بُيوتنا عبر تلك القنوات الفضائية
واصبح أهل الشر والافساد والفساد يجوبون العالم بحثاً عن تلك البرامج والمسلسلات التي تخلخل تركيبة المجتمع وتبني فجوة كبيرة بين الابناء والاباء
حتى استطاعوا أن يجبون تلك الفجوة وتلك الهوّة التي من خلالها جعلوا الفتاة تعيش في خيالات واسعة
كانت المسلسلات التركية إنمُوذجاً لتلك المسلسلات السخيفة التي جعلت من بناتنا تبحث عن حلم جديد بعيداً عن واقعها السليم القائم على سلامة الخلق والدين والحياء
وبهذا استطاعوا ان يفككوا عرى تلك القيم النبيلة التي طالما افتخرنا بها وتباهينا امام العالم بها
اصبحن يحلم باشخاص يمثلون دور الانسان الرومنسي الذي يذوب الجليد من كلماته وتخر له المرأة هدّاً
وتظن تلك المسكينة انها وصلت للعلو والسمو في تلك الاحلام
خيالات الزوج المبتسم الذي ينضح بالشوق ويرسل الاهات والتنهدات
هنا دعوة لكل فتاة بان تعود الى واقعها الجميل
واقع الزواج الذي يُعرف المسلمون
واقع الحياة المشتركة بين زوجين يشقون حياتهم بتعبهم وجهدهم
انها مكاشفة لكن ان ماترونه في تلك المسلسلات إنما هو نوع من التزييف والتحريف والتخري ليضحكوا بعقولكن وليحقووا مايصبون إليه من افساد للمجتمع
حياة سعيدة باذن الله

[كفاني عذاب]

البيُوت أسرار
أليس كذالك ؟

[كفاني عذاب]

البيُوت أسرار
.
..
...
طراء علينا بجلسه احد الجلسات الليله في استراحةٍ ما
فتحدثنا عن الزواج وما ادراك عن الزواج ...
تطرقنا لعدة قصص من ناحية الزواج الغير ناجح ومنها كذالك الزواج الفاشل ومنها البحث عن الزوجه التي طالما يتردد الرجل ولم يجد وباب الرفض نجده في كل باب
فقال احد الاصحاب عن قصه حصلت لــ أخته وياليتني لم اسمعها
يقول ان لي اخت مُتزوجه ولها طفلين
زوجها لكم عليه قصدي ماودي اتكلم فيه لانه مو كفى
رجل لايصلي ولايعرف الله طرفة عين
رجل ولايهمه زوجته ويدخن في نهار رمضان يارب (( لاتأخذنا بما فعل السفهاء منا ))
صاحب نت ولايعطي زوجته حقوقها لايشتغل نوم وفلاح بس وراعي غزل
يقول كانت أختي حامل بالطفل الثاني لما كانت في المستشفى قال لها سوف تأتي امرأة هُنا وتعطيك هدية واقسم لك بالله العظيم اذا سئلتيها من تكون هي راح اللعن اللي جابك
سكتت زوجته وانتظرت المرأة التي ستأتي إليها
وبالفعل المرأة أتتي ومعها هدايا ثمينه لكن يبدو أن المرأة كبيره في السن سألت المرأة عن حالها وصحتها وذهبت
الزوجه لم تسأل زوجها من هي المرأة التي زارتها
وعند خروجها من النفاس أتت مره اخرى لكن بدون علم زوجها كانت خطه منها لايعرف احداً انها أتيه
أتت لبيتها وكان الزوج ليس موجوداً فشكت هذا المرأة عن حياتها وعشيتها وأنني انا صاحبة زوجك
وان زوجي يعمل خارج بريده وتاركني لوحده هُنا

دارت الأيام والليالي وطفح كيل تلك الزوجه وكُل يوم تبوح لــ امها وامها تقول لها اصبري اصبري هذا زوجك وانصحيه ومثل هذا القبيل
تحاول امها ان تصبرها لكن الزوجه ملت من الجفاف العاطفي وملت من النصائح وملت من كل شيء
صاحبي اللي هو اخوها شاك في الامر ومره من المرات هاش اختها وقال انتِ وش فيك مع زوجك ؟ هي تعلم ان زوجها يخاف من اخوها لان اخوها شرير مع الاشرار فقط
فبكت بكاء يدمي القلب
اخوها من قوة القهر بدأ لايرى
ومايرى الا زوجها الكلب الحقير امامه
قام اخوها لكي يذهب الى الكلب حتي يطرحه ارضاً ويشفي غليل اخته المسكينه
لكن امه حلفت عليه ان لا يذهب
المهم والأهم عرفت العائله كلها بأن زوجها فعل وفعل بزوجته كُل شيء
ابيها ذهب الى بيتها واخذ الاطفال واشتكاه في المحكم لكي يسفخونها منه تكررت الجلسات واظطر القاضي ان يفصلها منه
فتطلقت
وهم الان يدعون على امام المسجد الذي غشهم بتلك هذا الاحمق
.
(( ومن ترك لله شيئاً عوضه الله خيرٍ منه ))
تقدم لها رجل مُطلق ويبلغ من العمر خمس وثلاثون هربت زوجته منه لانه لم ينجب اطفال
هي قبلت به وتزوجها وبدأت تدعوا الله ان ينجب من زوجها الجديد اطفال ولله الحمد عالج كثيراً وهي الأن حامل منه
،
اللهم وفقهم لما يحبه الله ويرضاه
الحمدلله حمداً كثيراً كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك

[كفاني عذاب]

من اليوم وإلى يوم الدين
سأقوم بــ نصائح لخلع حجاب للمرأة وأسبابي أحتفظ بها لحين غِد

[كفاني عذاب]

كان بودي أن أخط لكم عن إِنزاع الحجاب لدى السعودية
لكن ليس بوسعي الوقت ربما أن وقتي الأن ثمين
لكن حتماً في الأيام القادمه

[كفاني عذاب]

واللي عنده موضوع في المجلس بس كسلان يرد على الاعضاء وش يسوي ؟
بس تبين الحل
خوذو هذا الرابط لعل وعسى ينفه عليكم
http://www.******.me/d7ooom12

[كفاني عذاب]

على عموم الأعضاء التكرم والتجاوب معي على تسائلي
هتان هل هو أسم ذكر أم انثى ؟
والجواب أريده على هذا الرابط http://www.******.me/d7ooom12

[كفاني عذاب]

كُل الشكر لمن صنع لي الخلفيات
لكن هل من مزيد من الخلفيات ؟

[كفاني عذاب]

,

ضاعيت حروفي عندما انني نويت ان اخط كلمات هنُا لكِ
لكن حتماً لن انساكِ لن انساكِ لن انساكِ

[كفاني عذاب]

,




,




,




,




,




,
,
,


(( بُسَمِّ اللهَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا, وَخَيْرَ مَا جَبَلْتَهَا عَلَيْهِ, وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا, وَشَرِّ مَا جَبَلْتَهَا عَلَيْهِ))

تباريككم ودعواتكم هُنا

[كفاني عذاب]

أنا هُنا وحدي .. بل لستُ وحدي .. إنما أحلم وحدي وأحزن وحدي وأفرح وحدي وأضحك وحدي وأبكي وحدي .. لم تجاورني أية قلوب ولا حتى مشاعر أحس انها تشعر بي ... كُنت دائماً أتأسر بالأمور كُلها أي أنني أأسر أموري ولو حتى أمور حياتي .. أتعلمون لماذا ؟! ..
أجعلوا من أنفسكم عقولاً تكشف السبب !! ..
لم أكن ولو مرة واحده في حياتي معتادة على هذا الكلام المغمُور بالألغاز ..
ولكن أنتم ستعلمون لما كل ذالك ..
إن الحياة لم تتعود على انها تعطيني ما أحب .. أو إذا أعطتني تعطيني إياها بكل مرارة .. لم كُنت أفهم لما كُل تلك الأحداث تقف في مساري !
ولكني حاولت أن أتصدى تعثرات الحياة وعواقبها الوخيمة .. إلا أنني لم أجد من يعطيني بساعديه لتعدي المخاطر .. واجهت الكثير منها بل إنني لا أتوقع أن أحد في زمني هذا رأى ما رأيت و واجه ما واجهت و بكي لما بكيت و ضحك لما ضحكت !
لم يهتم بمشاعري أحد
بل إنهم جميعاً يعتقدون أنني أتصنع بأفعالي ولم يفكروا ولو مره أن كان شيء يواجه حياتي أو ما شابه ذالك

[كفاني عذاب]

أتخيل دائماً أنني في غابة مليئة بالأشجار الكثيفه .. أتعلمون لماذا ؟!
اجعلوا من أنفسكم عقولاً تكشف السبب !!
لو أنني مفقودة لو أنني أعيش وحدي لو أن أهلي في أزمة لا يعلم سرها إلا الله
لو أن
ولو أن
ولو أن
لما استغرب عقلي من حالي لما استغرب شعوري من حالي لم أكن معتادٍ أبداً بأن أبين لأحد بما أشعره به
ولم أكن معتادٍ أبداً بأن اشكي همومي لأحد
كُنت أشعر أن الأحول لدي متخبطة على بعضها بل أنها تتراكم فوق بعضها ..!

[كفاني عذاب]

أنِني هُنا ... أنِني هُنا وأنا أكتب خاطرتي المؤلمة (( أنه شعوري اتجاه حالي ))
أتحسر !!
أشعر بغصة في قلبي !!
أشعر بسرعة في دقات قلبي الهادئة دائماً !!
أشعر بأن العبرة تخنقني !!
لأني أتحسر على ما أقوله وأكتب !!
لأني لم أتوقع أنِني في يوم من الأيام سأشعر أن هُناك من سيشعر بي ويتألم معي
أنني أعلم أن كل من يقرأ خاطرتي غريب عني لأنِني أحببت في الوقت نفسه أن أكون مجهولا !!

[كفاني عذاب]

فهذه هي .. هذه هي .. انظُروا جميعاً .. هذي هي
هذه هي الأحداث تحدث والمواعظ تعظ والمواجهات تواجه و المشاعر تُشعر و الأسئلة تُسأل والأجوبة تٌجاب
ولكن السر يبقى سر
والحلم يبقى حلم
والمزاح يبقى مزاح
أما المصانع تزال تصنع والمراسم تزال ترسم
والأسواق تزال تبيع و البيوت تزال تربي وكل شيء باقٍ على ما هو عليه ألا بإذن الله تتغير الأحوال !!