الرايد ( بطل ) بلا ( هويه ) وهويته مانشاهده على الواقع وواقعه أنتظار الهبوط @!@
قد يقول قائل مااااا - كيف يكون (( بطلاً )) وهو بلا (( هويه ))!!!!!
أخي السائل يارعاك الله آمل منك بأن ( تركد ) قليلاً ونسترجع الماضي القريب أنا وأنت (( حبه حبه ))
شاهدنا في البداية كيف كان الرايد (( بطلاً )) في إستعداده وما صاحب عمله وإستعداده من (( ضجيج )) إعلامي
وصوروه بأنه (( فتى زمانه )) بطلاً مغوار , حتى مسيروه أرادوا ذلك وتماشى معهم (( المغلوب على أمرهم ))
فبعد ذلك بدأ السجال وبدأت معه التصاريح والوعوووووووود حتى ( الأماني ) تطورت وأنقلبت رأساً على عقب لم يهدف لها سابقاً
فسرعان ماتلاشت (( الأماني )) و (( تقلصت )) الوعوووووود من بعد تلك المباراة الشهيره بترديد الجماهير سوياً (( وين الرايد وين ))
فبعد تلك المبارة (( هج )) طلال ! وأصبح الرايد يفتقد لحرف (( الطاء )) وأعني بحرف الطاء العالي, ومن بعد فقدانه بسبب تلك المباراة (( بدأ يدحدر ))
نعم هاهو شقيقنا ( الرايد ) بعد الدحدره يصارع من أجل البقاء وينتظر أملاً ليس بالمستحيل ولكنه صعباً حيث أنه بلا (( هويه ))
وكما هو معروف عن شقيقنا الرايد بأنه يمتلك (( خبره )) في مثل هذه المواقف وماشاهدناه في الماضي القريب أيام (( الفاصله ))
الا أن خبرته في العام الماضي (( خانته )) ولم يحالفه (( الحظ )) فـــ(( هبط )) وأنقذه القرار!!!!!
و (( القرار )) هو من أفقد شقيقنا الهويه وأصبح يصارع من أجل (( النجاة )) !!!!!
إذاً الرايد بلا هويه فحينما نتأمل هذا الشقيق نرى بأنه يفقتد لما هو موضح أدناه :-
1 - اللعب الجماعي مفقود !!!!!
2 - الروح مفقوده !!!!!
3 - المناخ الأسري مفقود !!!!!
4 - فقدان حسن التصرف والمعامله الممتازه مع اللاعبين وقلة الخبرة لدى من يسيرونه !!!!!
5 - التعاقدات العشوائيه وعدم المشوره والتنصيب الصوري !!!!!
(( كل ماذكر بعاليه لا يستوجب علينا أن نقول الرايد يفتقد للفكر ولكن يفتقد للهويه والهويه تتطلب الفكر ))
&& من كاتم الصوت للكرينكوف &&
الأماكن كلها مشتاقه لك يالفيصلي
قصدي ياكرينكو
العرض العادي
