جريمة منظمة .... ومدروسة جيداً من شباب لم يتجاوز عمرهم العشرين سنة ,,,,,
بالقراءة أجد أنهم من مرحلة أول ثانوي إلى ثالث ثانوي ...... وبالتالي أن التنظيم للسرقة بهذا الإجرام مقتبس من فكر دخيل , أي عن طريق الأفلام ( أكشن ) والغزو الفكري من القنوات الفضائية .... ولايعفى دور الأسرة التي أهملت دورها التربوي ....
في المدرسة والمرشد الطلابي .... يعول عليه الكثير من خلال التواصل مع تلك الفئة في مدرسته ...
بالتالي يجب أن لانبكي أو نتباكى أو نتعاطف مع المجرم حال جرمه .... بل اليد الحازمة والنافذة في تطبيق الأحكام الشرعية هي الحل الجذري الذي يؤدي بالتالي إلى تقلص المشكلات الأجرامية المخططة .....
تقبل فائق تقديري ... أخي بندر على نقلك الخبر ,,,