لعل مايميز مجالس معايدة العقيلات ببريدة حضور روح الكرم التي تقدمه الأسرة لمرتادي المخيم خلال أيام العيد السعيد والتي تتحلى به حيث امتاد البعض أن يكون تقديم الضيافة يمر أناس متخصصين بأعداد القهوة والشاي ولكن الشئ اللافت للنظر ان خدمة الضيوف وضيافتهم تكمن عن طريق أحفاد الشيخ علي بن محمد الهبدان وإذا ماعمنا أن هؤلاء الأحفاد هم الذين يلازمون الأبل قي ترحالها والمبيت بجانبها في لهيب الحر وبرودة الشتاء .
فألف تحية وتقدير أيها الشيخ الجليل ولأبناك الأعزاء ولأحفادك النجباء