من المعلوم دائما" أن بين المرأه والرجل الأجنبي عنها حاجز منيع وحصين لايجرؤ أي رجل الأقتراب من هذا الحاجز أو كسره ولكن تستطيع المرأه تحطيمه بكل سهوله مما يجعل المجال اليها مفتوح وهذا المعلم لو لم يجد تجاوب لما استمر بهذه الطريقه سبع سنوات والقادم أعظم ..إذ أن اللوم الأول يقع على المرأه فهي من هتكت الحاجز وخانت الأمانه حتى بمجرد أخذها لرقم خانت زوجها ..
أنا لست هنا لأقول هي من بدأت ،،، لا ربما هو ولكن وجد تجاوب وليس ردع من ضعيفات العقول ..
وليس كل المعلمين كهذا فهو ليس صوره لهم وأنما شاذا من شواذهم .