لم يُفم مقصدي ولا أقصد القلب وما يهوى أو على حسب حال الشخص اعتبروا أنهم سواسيه في كل شيء
دعوني أضرب لكم مثال أحدهم أوصى آخر فقاله له إذا بتاخذ خذ بنت خالتك لأن الأمهات خوات وأمك تعتبر زوجك أحد بناتها وخالتك تعتبرك أحد أبنائها والخالة بمثابة الأم ولا بينهن شيء وترتاح بعكس لو تأخذ بنت عمك أو بنت عمتك يمكن تصير أم أحد الزوجين تكره الأخرى ومن هالأمور التي تحصل من أمور النساء المعتادة
[align=center]خابرك يا الجبل معرس ومعك صبية و صبي <<< يبي يورطة علشان ما يعطونة
المهم يا الجبل اذا هذا اولة ينعاف تالية
هالحين وانت ما بعد اعرست خايف من تدخلات نون النسوة بينكم انت و مرك شف يا بعدي اذا جايزت لك بنت سواء بنت عم ولا خال و اهلها سنعين ضفها و استعجل قبل لا تروح البنية اما مسألة التدخل و الزعلة بين الانساب سواء عمومة ولا خوال ما من سلامة لكن الشئ الوحيد اللي يمكن يرجح الموضوع هو السناعة لدى اهل البنت [/align]
التوقيع
يقول:
حين يتملكك الغرور، وترى نفسك قديساً صغيرا، ستتعامل مع كل رأي مختلف عن رأيك على أنه غواية، ومع كل وجهة نظر مختلفة عنك على أنها زلة، وحين تحاور الناس بأسلوب لين، فأنت تفعل ذلك بقصد "هدايتهم" من الضلال – في نظرك - " الذي هو الرأي الآخر" ، أو تشتمهم وتغلظ عليهم تحت ستار: " واغلظ عليهم " ومن أجل هذا.. لن تستطيع أن تفترض سلامة قصد من يخالفك، ولا يمكنك أن تتخيل أنك قد تكون مخطئا ..
العرض الشجري