.
.
 
تزوجت ليلى و رفضت اكمال دراستها سافرت مع عبدالعزيز الى المنطقه الشرقيه  و بعدها بسنه اخرى انتقلوا الى حفر الباطن.
 
 
 
 
تقول ليلى ..
 
كنت جسدا بلا روح لم استطع تقبل عبدالعزيز كنت اراه قبيحا بالرغم من وسامته و كنت اراه فظا غليظا ثقيل الظل 
مع انه في الواقع خفيف الظل لطيف المعشر رحيم القلب , كنت لا اطيق حتى رائحته .
 
اعلم ان ذلك بسبب غياب كل حواسي و مشاعري مع محمد .
 
حملت بطفلي الاول و كانت صاعقه بالنسبه لي فلست مستعده لمشاعر الامومه ..
 
منذ بدايه حملي رجعت لاهلي بعد ان اقنعت عبدالعزيز بحاجتي في مثل هذه الظروف لرعايه امي .
 
وافق عبدالعزيز عدت الى القصيم كان يتصل بي يوميا و كنت غالبا اتهرب من محادثته فيقولون له اما نائمه او في دوره المياه .