يأتي احدهم فيقول اكتب الرد ( المؤدب ) ودموعي تصبّ من ( القهر ) اربعاً والأخرى لاتنام الليل لمجرد انها كتبت ( ذاتها المحمومة ) فكان ذلك في نظرها تجاوزاً لنمطية ( الإطار المنتدياتي ) الذي رسمته لنفسها ، فتعذب ضميرها بدلاً أن يرتاح !
من الذي كبلهم بتلك الطقوس الوهمية لحد الإنطواء ؟!
من الذي اجبرهم على منح الآخرين ايحاءات تخالف مايشعرون به ؟!
والغريبة يوم سنحت الفرصة كانوا اول المشاغبين !
ياعالم خلكم مثلي .. مستمتعة بالانترنت بفلسفتي الخاصة ( التي تمثلني ) ومبسوطة !!
* عندما ترتهن ( ردودي ) إلى الصياغة ( المستفزة ) .. فلأنني بطبعي اسئم جدل المتشابهات والمتماثلات في الرؤى !
* لاأجيد لبس الأقنعة ( المتصنعة ) في الأنترنت لأن القناع في نظري ( وسيلة جذب ) وأنا لم آتِ ببضاعة لأعرضها على قوم المنتديات << الدعوى لاتعدو اكثر من سعة صدر عندي
* اقدّر ( زقرت ) المنتديات وفتواتها ولايعجبني من يمثل دور ( الشرطي ) !
هذي نــــقــــد ............ فهل أنا شيطان انترنت ؟!
!
( ولاقضيت من الكتلوج اجدعه على سكون او رتاج ) 
والأخرى لاتنام الليل لمجرد انها كتبت ( ذاتها المحمومة ) فكان ذلك في نظرها تجاوزاً لنمطية ( الإطار المنتدياتي ) الذي رسمته لنفسها ، فتعذب ضميرها بدلاً أن يرتاح !
العرض الشجري