[align=center] حينما كانت مكتبة الملك سعود تابعة لإدارة تعليم البنين وكانت الإدارة آنذك هي المشرفة على المهرجانات الصيفية استغلت مستودعات المكتبة ( الجزء الشرقي ) كإدارة للمهرجانات وبعدها انفصلت المكتبة عن الإدارة وفي نفس الوقت أصبحت الأمانة هي المسؤولة عن هذه المهرجانات ومع ذلك ظلت المكتبة ( محرومة ) من هذا الجزء ( الكبير ) بالنسبة لها ( الصغير جداً ) بالنسبة للأمانة مقارنة بإمكانياتها وما تملكه من مساحات شاسعة داخل المدينة وخارجها فقد تضررت المكتبة نتيجة ( استقطاعه ) وأخذه ( عنوة ) والأعظم من هذا تسليمه للأمانة والتي تنوي هي الأخرى تسليمه للغرفة التجارية فـ ( العارية ) يجب أن تعاد لصاحبها فقد آن الأوان لذلك .
فباسم جميع مرتادي المكتبة نأمل إعادة الوضع على ما كان عليه قبل ( الإحتلال ) وتسليم ( المفاتيح ) إلى أمين المكتبة .
والله ولي التوفيق ،،،
[/align]