كالبركان يثور الحب في آخر الحب وتسقط أنثى....
ورب البيت ماكان ينسى ..
هو جميل ..القلب ومسافات الدليل ..
هو المطر والبحر والمرسى..
وأنا أنثى ...
اشتاق للأكاليل واعرف أن الليل يسكن تحت وصاية الشمس ..
وان القمر يتأذى من الكسوف ..
فابرب البيت ماكان ينسى ..
عانقني منذ الطفولة بياسمين الهوى ..
وستدرج عاطفتي فأخرج قلبي بين يديه ..
تقمصني سكن بيني وبين أضلعي ..
علمني كيف اشتاق وكيف أموت دون احتراق..
فابرب البيت ماكان ينسى..
هو المعتصم أمام أوردتي ..والمنتصر في حرب قضيتي
الى كل الاخوة المتصفحين فى القصيدة اشارة لمخلوق غامض ..
آمل البحث لكى اكمل القصيدة اذا نالت اعجابكم ...
واستوطن العشق فى احداقى.
اخوكم/عبدالله بن سلمان
العرض الشجري