اليوم سأبدأ معكم في حديث لاتنقصه الصراحه بيدا أني مستعجل لنوامض النقد, ومن هنا فهل سأفقد ثقتي التي أؤمن بها ؟
الجواب :
الشعور بالذات هو الكمال الذي يصنع مني حبرا أكتب بمداده وهو ضيم مظلوم ومعنى له كلاله من السمو !
أعوذبالله أن يكون هذا أدلالا على نفسي , أو باعده من بواعد الثناء !
وبعد :بلاني الله بصحبة أحمق وعشت معه غابرا من الزمن وكان يؤانسني بحمقه تاره وتاره يظلمني بهوجته القارونيه!
وكنت مع ذلك أتقرب الى الله بالعفو عنه, فيحسب ذلك جامده من سواعد القوة فيزيد حمقا وأزيد معه حلما !
مات ومات معه ألف أحمق دفنوا في قناعاتي التي لازللت أكررها أياك وصحبة الآحمق !
وجئت هنا لآكتب وأنشر الفتوح المتواضعه من نور الله الذي قدر لي أن أكتب وشرح صدري لآكتب !
وبينا أنا كذلك اذ بعث الله من الآلف ثلاثه من الحمقى رفضتهم مدنيه الحياة وقذفت بهم اليّ]
هم دعايه لي بدعاباتهم المتناهيه غيابا في العقل ورئونا في الشهوب !
وبعد : أيها الباعث للتجديد تموت حيا وتحيا ميتا فطوبى لآفكارك التي أمطرتها علينا من سماء الغياهيب !
في للججك مدرسه أموت في معانيها غراما لكنها لذائد في حياتي لآنها فكره عشت من أجلها ومت عليها !
رائعه أنت يا فكري بل نجم أفل ثم شرع قانون الاشراق لمحاربة الاستشراق مره ! والشرق ألف مره !
لالا تظنني ذنب في وجه كافر فحسب بل قرن في وجه كل كافر !
وفاسق أحيانا!
انا واحد من هذه الآمه وأنت معي مؤازرا اثنان وجماعة من الجيل القادم فنكون أمه ننتشر في هذا العالم لنحيي سنة فتموت بدعه ونحي مجدا ليموت العدو في مكانه فيبقى الملك لنا لآننا و رثناها عن أجدادنا العظماء!
" ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الآرض يرثها عبادي الصالحين !
هذه خاطره !
مسمومه تلذع من دويهات بني علمان المقاتل فترشق دما واحدا لبني النظيرفتتراكم طلقاتها السميه للغرب !
هنا سيبحثون عن الاسلام!لآنهم يبحثون عن العظمه وهي فينا !