على حد المسافه ينتهي حد النظر والعين
على حد الفرح والشوق يتلون دفى الأحضان
سخافه كل حب الأرض إذا فرق مابين إثنين
بداياته لهب وأشواق وأخرته مع الدخان
حياتي فلسفه هالعصر هي الذره هي التنين
هي الدرب المؤدي لنبلاج الفجر والطغيان
خرافه من يقول إن المشاعر أصلها من طين
وهي أصلاً تصوٍر إندماج إنسان .. في إنسان
غلط من قال إن الزلزله تكسر يد التكوين
غلط من حط نفسه فيلسوف وضاع في الميدان
غلط كل الغلط إني أفهم ناس متحجرين
يضيع الصوت في صوتي ولا ألقى له الأذان
تقاليد المجتمع إن كان ما تروي ظما شخصين
ليسقط مجتمع ينصاع في حكمه لحكم الجان
سقوط العالم بأسره ولا تحطيمهم قلبين
كفرت بشي إسمه حب يعيش بمجتمع أوثان
إذا كنا زرعنا زرع ويحصد زرعنا الباقين
فلا راحه ولا فرحه ولا في هالزمن ميزان
عجزت أفهم مطالبهم.. عجزت امسك يد السكين
عجزت أفرض احاسيسي وأصير بعينهم فنان
حياتي كل أصحابي يقولولي حبيبك مين
وأناظر في عيون الشمس واحس بداخلي بركان
تعالي نأكد الفكره ونكسر حاجز التخمين
تعالي نفاجىء العالم ترى أتعبني الكتمان
حياتي لو أطول الشمس لشعلها على الخدين
لكن مااملك إلا حروف مشلوله وقلم تعبان
العرض الشجري