تركيز الدولة على الشبح المسمى الإرهاب،،، جعلها تغفل عن مثل تلك الأمور
وإلا منذ أن عرف نفسي وأنا اعرف طريق ظلم وهو أسم على مسمى،،، فهو طريق مقطوع غير مصان،،،، وكأنه دولة داخل دولة،،، فأين وزارة المواصلات عن ذاك المسمى طريق ظلم
ثانيا: من يسكن تلك الديار لابد وأن لديهم علم بما يحصل حوله،،، فليستعان بهم لإجاد تلك الفئة التي تروع أمن الآمنين
أسأل الله ان يرحم موتى المسلمين وأن يتقبلهم شهداء عنده،،، فهم قد أغتيلوا عنوة بسبب دنيا
العرض الشجري