[align=center]مهما أحببتني .. فحبي لك أكبر من أي حب ,,,
ومهما اشتقت لي .. فشوقي لك دوما يكبر في القلب ,,,
فلا يهمني إن أحببتني أو هجرتني ... ولا تؤرقني دموع إن نزلت من عيني ,,,
كل ما يهمني هو أنني أصبحت جزءا من تفكيرك ,,,,
وأنني شغلتُ بعض الوقت بالك ..
ما يهمني ,, هو أنك قد فكرت بي قليلا ,,
أو ربما قد مررت بخاطرك...
يكفيني ... أنك فقط تذكرني وتذكر اسمي
وأنك في بعض الوقت
تشتاق لسماع صوتي ..
فهذا يكفيني... فربما بعد ذلك أحببتني ...
وربما من كثرة تفكيرك شُغلت بي ,,,,,
حبيبي .... نعم أقول لك حبيبي ...,,,,
فقلبي هو الذي ينطقها ...
وعقلي قد أحس بها ....
وروحي لك قد غنتها ...
ونفسي منك تاقت لسماعها
أحبك ... لي قد قلتها ,,,
وروحك لي قد غنتها ....,,,,ثم بعد ذلك
ستلغيها ,,,,
تريد مني أن أتجاهلها ,,, وتريد من حبي لك المكنون
أنقصه وأتركها ...
لماذا جعلتني أحسها ؟؟؟
ولماذا جعلت قلبي ينطقها ؟؟ لماذا بك قد علقتني وبها ...!!
وفي روحك أسرتني ونطقتها .. وأغاني الحب لي غنيتها ..
هل أحببتني فعلا ؟؟ أم أنني وليدة موقف وانتهى .....,,,,
وهل ستتركني وحيدة عند ذلك المرسى .. ؟؟
نعم ......... ذلك المرسى ,,,,
مرسى لقلوب العاشقين وعيونهم ,,,, ومحط اللقاء بينهم ,,
فهل ستلاقيني هناك أم انك لست منهم ... ولكن يكفيني أنك قد جعلتني منهم ...
وجعلت قلبي يحس إحساسهم ,, فكثرة حبي وشوقي لك... ستضمك لهم ,,
وستجعلك منهم ... ستحبني من كثرة حبي ,, وستشتاق لي من فيض شوقي ...
فإنك حبيبي ,, أنت حبي .. وأنت عشقي .. وحبك يجري في شرايني ....
فيكفيني أنك أنت فقط ,,,,
حبيبي ................................................[/align]
[align=center]اهداء الي الانسانة التي ملكت قلبي واقول لها جهرا اني احبك [/align]
العرض الشجري