[c]
الدعجــــــــــاء
تحيّة وسلاما وبعد
ليس هناك داع أن ( نتحسس ) البطحاء
طالما إن لكل مقام مقال 00 !
أعرف المرأة 00 !
بأن ( الجنة ) تحت أقدامها 00
وهي من مزقت شغافا قلوبنا
في آناء الليل وأطراف النهار
ورغم كل عذابها ما زالت
هي تاج رؤوسنا 00
ولا على هذا خلاف أبدا0
ولكن الخلاف يا سيدتي
إن المرأة لا تعرف أن تجعل من
بيتها لا ( سكنا ) ولا مقام !
هنا ( قضيتنا ) وهنا ( مكامن ) اختلافنا !
فمثلا ( الفتاة ) من أهم ( شروطها )
حتى توافق على ( الزواج ) هو أن
يكون لها ( بيت ) مُستغل بذاته
أليس كذلك ؟!!
وهذا من ( حقها ) بكل تأكيد 00
إذن لماذا لا تجعل من بيتها
جنة ( أنهارها ) أدبٌ
و ( تأديب ) 0
لا ( أنهارٌ ) مُتكدسةٌ من ( الأقمشة )
و( الحقائب ) المتناثرة !
هُنا السؤال ؟!
والله المُستعان 0
[/c]