نعم .. ليس غريبا أن نكون مقاتلين ومدافعين عن حضرة العيب !
لأننا ولدنا من رحمه ..
وفطمنا على قدسيته ..
وكبرنا ندافع عن كرامته .. !!
شطيرة تأمل :
عندما يتهور المراهق ويضع بين شفته " سيجارة " ثم تكتشفه الأم غالباً ثم تداري الخبر عن أبيه غالباً ثم يعرف الأب عن طريق زلة لسان منها غالباً ثم ينتفض الأب ويصرخ ويزمجر ويهدد ويتوعد ثم يرضى بالحل الأدنى - بعد شهور قليلة - غالباً وهو أن يدخن الأبن لكن ليس أمام الناس ..
عشان هذا عيب !
الآن دور ذكائكم لإكتشاف الكارثة التي تجنيها ثقافتنا بحقنا , ويجنيه سعادة العيب في عقول أبنائنا ..