بالأمس الذي قبل ساعات
اقتطعتُ بعضاً من الوقت,, لأعمل ترتيبات العيد الشخصيّة..
فـ من (قرامتي) اخذتُ أكوي (تنورتي) بِـ مكواة البُخار ..!
ولأنّ الضرس الأسفل للعقل لم يكتمل نموه بعد ..
لازال بـ أعماقي بقايا من (طفاقتي) ,,!!!
لـ أشوي أحدّ اطراف اصابعي العشرة بالبُخار
آه ه ه ألم جُرح البُخار أشد من ألم جُرح النار!
مُباشرة صرختْ: يارب نجنا من النار,, ومن حطبها,,
ومن لهبها,, ومن دخانها,, ومن بُخار حميمُها
_ استوقفني هاجس يقول:
عندما أتزوج.. من الضروري أن يدري زوج المُستقبل بهذا الجرح عند الخطبة,,
أوالأثر الذي قد يُخلفه هذا الاصطدام مع البُخار..
فمن الغش بيع البضاعة دون ذكر العيب