خاطره رائعه تستحق الرفع مرار وتستحق شرهتك علينا
الفاضل وائل<<<سجع
تحية وتقدير لفكرك ولشخصك الكريم
تسمح لي بمناقشة ما طرحت :
..
في دهاليز عدة منها قابلت فئة هي شر الناس وأبعدهم عن رب الناس وخلقه
وهم المكابرون أو من يصنفهم الناس (( المعاندون ))
آلا فليحذر أولئك من مغبة العناد ومنتهاه السحيق ، وليسعوا إلى إزالة
مظاهره أو تخفيفها تدر يجياً خاصة عندما يتأملوا آثاره .
يكفي أنه يصد عن الحق ويؤخر الانضمام لكا ما هو جديد . .
الف شكر لحروف تسطر بماء الذهب
أخبر سعادة الدكتور ((لا يحضرني اسمه ولو طلبتوه احضره لكم)) برأيك ليعلم مغبة ما فعلة اللقاء التربوي الذي عقد معه وقال :
العناد قوة شخصية
فسبب للكثير منا مشاكل لا نهاية لها بسبب طلب قوة الشخصية من من هم يعانون من فقدان الثقة في النفس ويبحثون عن اكمال النقص لديهم بأساليب واهيه.
.في دهاليز الحياة المظلمة أدركت أن جل الناس يقعون فقط على الأخطاء
وتعجز أعينهم أن تنظر لإيجابيات المخالف أو المخطئ ،،
ومن دهاليزها نقلت إلى مذكراتي عبارة تقول ( أن مؤشر الوفاء يسير إلى الأسفل بسرعة
متناهية !! ، وأن البوح بأسرار الآخرين أصبحت مائدة ينتظرها الفضوليون من
الأنذال !
.
أما الأولى فهي لللإشراف التربوي ومديرات ومدراء المدارس مع اطيب تحية
للزوج الكريم مع أطيب تحية
أما الثانية فهي لمجالس الكثير من مجتمعنا بدون تحية
العرض الشجري