حمداً لله حيث لم يفهم مرادي !!
فإذا كانت الغيرة وليست الغيرة وحدها بل القاتلة هي الرد في حالة عدم فهمه !!
فماذا لو كان قد فهم مرادي !!
لا أستبعد اتهامه لي بالإرهابي !!
>>> الله يستر ما يعلن اسمي مع القائمة !!
وانكشفت حقيقة من حقائق أهل الصحافة !!
كيف يتحقق هذا التناقض أمام مرأى الجميع !!
استدعاء جماعي ذكرني بقصة صاحب الذئب مع أهل القرية !!
يريدهم أن يمنحوه - على الأقل - منصبه الرياضي !!
ولكن هيهات فلم تعد المسألة حمراء ولا زرقاء !!
فالكل هنا ينظر بعيونٍ بريداوية !!
تنشد المصلحة العامة وتقدّمها على التعصب والمجاملة والتقرب زلفى !!
وحسب قول أخي الباحث وهو مع من اتهمت بطل وهمي :
كنت اتمنى أن تكون ردا على النقاط التي ذكرتها وليس تشجيعا وتمجيدا فقط دون رد مقنع
في الصحافة كان الله في عون المصححين !!
فالفاعل لم يعد مرفوعاً !!
والمفعول صار بقدرة قادر هو مستحق الرفع !!
في الماضي اختفى المتباكين
ربما يكون للغة العربية دور في صعوبة الفهم !!
ولحسن الحظ هناك من يقيم دروساً مجانية لمن أراد تعلّم لغة القرآن الكريم !!
نصيحة لك يا من تكتب في الرياضة :
تمثل من ينتمون لناديك في كل محفل وكل مقالة !!
فلا تدع هم التعصب يسيطر عليك في كل شيء !!
فالتعصب لم يأتِ بخيرٍ للمجتمع المسلم !!
فالأنفس متضايقة والأقلام متناحرة !!
وفعلاً تتحقق انتصارات الأعداء في هذا الجانب بكل وضوح !!
نسأل الله السلامة
أخي وافي
لا ترفع من شأن كلمات الكل يعرفها ويفهمها !!
وهي لغة لم تصل إلى ما وصفت !!
وإن كنت ترى ذلك فهذا من حقك وحدك !!
يزداد الهم على القلب كلما انكشف لنا فرد من الصحافة !!
ولكنها الحقيقة ولسنا نهابها !!
أخي الرمادي
لم يبق من الود ما نعض عليه النواجذ !!
ولم يدع لنا الاختلاف باباً نطرقه للتوافق !!
فالأنفس لم تعد كما في السابق !!
والمشكلة كما ترى أخي !!
محاولة للوي ذراع الحقيقة في سبيل الحصول على تقدير بين الزملاء !!
وهي لا تخفى على أحد !!
وإذا ساد العمى حسب المبتلى نفسه مبصراً وباقي الناس أعمياء !!
فينطلق بكل ثقةٍ وبكل أناقةٍ لهدم جدران الحقيقة !!
وعندما يصطدم بركنٍ شديد !!
يتعذّر بدخول الليل المظلم !!
ويؤجّل عمله إلى الصباح !!
فإذا أتى الصباح تعذًر بالشمس !!
وهكذا تموت الحقيقة !!
أخي الباحث
عذراً لتطفلي على الموضوع !!
ولكنه شعور بالاتهام !!
والمتهم برئ حتى تثّبت إدانته !!
نسأل الله التوفيق
تحياتي للجميع
التاج