لي في السنة عيدين والثالث أن تسمح لي أن أكتب تعقيبا مقتضبا عن موضوع أنت طارحه فإن كان مقصدنا من العيد أن يكون تشريعا وعقيدة فهو المحرم !
أما إن كان تعبيرا مجازيا لا لوم ولا تأنيب ! كمثل أن تقول لأحدهم مجاملا : يا استاذ إن رؤيتك في هذا اليوم المشرق هو بالنسبة لي عيد 0! فليس هناك من عاقل يتصور بأنك تسن له عيدا !
والعيد تأتي من العود أي أنه يعود مرة بعد مرة .
مرحبا بعودتك !
التوقيع
ولو ترى إذ وقفوا على ربهم قال أليس هذا بالحق قالوا بلى وربنا قال فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون (30) الأنعام
السؤال الاستفهامي بأليس؛ يكون جوابه ببلى وليس نعم .
فنعم للنفي وتلك للإثبات .
العرض الشجري