الفتاة التي تعيش عابدة لربها بحجابها ساترة لجمالها محافظة على حيائها
هي فخر دينها وأسرتها ومجتمعها وهي بحق صانعة الأجيال ومربية الأبطال
فعزة الأمة بعزة نسائها إذا تمسكن بحجابهن وحيائهن ولك في أم المؤمنين
عائشة رضي الله عنها وفاطمة بنت رسول صلى الله عليه وسلم خير مثل
للمرأة الحقة..
فليست فنانات الشاشات والبائعات أجسادهن على مرأى الناس في سوق
النخاسة الفضائي هن القدوة ..لا والله..
ومن هنا كان لأعداء الإسلام منفذ لدخول قلب المرأة وقلب الموازين في
سائر حياتها وعباداتها..
حافظي على الحجاب والحياء ياربة الطهر..!!
والله المستعان
بنت الرافعي