كعادتها البليده هاهيا شركة الكهرباء تقطع التيار في عز الهجير وتصم آذانها عن ألم المواطن
لقد سأمنا هذه الشركة اليتيمة المتجبرة وتجاهلها فنحن في أحياء وسط بريدة وجنوبها لا نفرح بالتيار كثيرا فكأننا في قرى بنجلادش!!
كل شيئ تقدم لدينا وتطور ماعدا شركتنا الموقرة والتي دائما ما تعيدنا لأيام الأتاريك
أعرف الان ان البعض سيتهمني بالمبالغة ولكن تأكدوا أنهم يقولون ذلك وهم تحت نسمات الهواء الباردة رزقنا الله وكل الضعفاء شم عليلها
نريد أحدا يسمع أصواتنا المبحوحة
نريد أحدا ينصفنا من تلاعبات تلك الشركة
نريد مسؤولا يتحدث
نريد أحدا يحرك تلك الجثة الهامدة(شركة الكهرباء) لعل لحياتها بقية
نحن لا نطالب بالكثير فقط نريد شيئا مقابل ماندفعه للكهرباء وعداده صاحب الرسوم المؤبدة!!