دائما ما نسمع عبارة (يرددها اللاعبون) أنا ابن النادي البار ولن أنتقل لأي نادي آخر .
هذي عبارة جميلة وكثير ما يرددها اللاعبون لكن عندما ينخفض المستوى ويهم النادي بالإستغناء عنه
تأتي العبارة المعاكسة (أخذوني لحما ورموني عظما)
هذا باختصار هي قصة اللاعب نواف الدعجاني مع رئيس نادي الرايد المطوع
فبعد أن ضحى الدعجاني بمستقبله الرياضي ولعب مع أندية الدرجة الثانية بصفوف الرايد
وهو في عز مستواه وبإمكانه تمثيل أي نادي في الممتاز لكنه فضل الرايد
في ذلك الموسم والآن يجازا بنكران الجميل
فبدل أن يقدم له حفل الإعتزال يجازا بالتنسيق
وأعتقد أن هذه المشكلة ليست الوحيدة في صفوف الرايد فأبناء الشريف
عبد الرحمن وطارق وعبد السلام والمسلم والحارس عسيري
كلهم سوف يكون مصيرهم مصير الدعجاني
والسبب السياسية الغريبة التي تتبعها الإدارة بسلخ جلد الفريق من الألف إلى الياء
بلاعبين من خارج المنطقة يكون همهم الفلوس اولا وأخيرا لا يخلصون للفريق
نصيحتي للاعبين الرايد
أن يخلصون للزي الذي يلبسونه