وقد أسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حيات لمن تنادي
عزيزي جمهور الدم المحترم:
أشكرك على اهتمامك وتواضعك الزائد معهم
ونيابه عنهم أتقدم بخالص العرفان والإمتنان لك ولكل من وقف معهم وتحدث عن عيوبهم التي يجهلها أكثرهم.
ورجائي منك أن لا تقسو عليهم حتى لا يحصل مالا تحمد عقباه وتكون أنت سبب في دمار لأنفس بريئه دائما ماتطمح للأفضل ويخونها دائما العقم الإداري..