لفدطرح احدكتاب منتدي التعاون وهو احمد العجلان تهديد موجه لي كاتبهم صاحب العمود ................. رابعا ////// فيه شخص شكله بدأ يشتغل على التعاون وبدأ يحارب الاعب الجديد سويلك من اهالحين وشفنا وش كتب يوم السبت يجب ان نصير حذرين منه وعدم السماح له بزعزعة نادينا لإنه يبي كل شي يجي على كيفه0 المشكله انه ما يجي للتمرين الا.......وبالختام اقول له اذا كنت تبي تعلن وقفتك ضد النادي فانتظر وسوف ترى ما لم تراه من قبل 0 انت تعرف انك مخرب وغير مرغوب اذا خل الناس يشتغلون و لاتوريهم وجهك يا حامل الابتدائية 00وسوف ترى كيف يقف الجمهور في وجهك قريبا...........شوف الجحه اليوم ماذايقولالركادة زينة..!!
فرح التعاونيون بتحركات ناديهم كما لم يفرحوا من قبل.. باركوا لبعضهم.. وتباشروا لأنهم كسبوا صفقات جديدة.. سعدوا ببعض التغييرات الإدارية.. هذا الفرح لن يُصادره أحد.. فهو حق مشروع لهم.. ولا يستغربه أحد خاصة أن جماهير التعاون قد طال انتظارها ليحقق الفريق طموحاتها.. فهو فريق يستحق أن يكون في المكانة العالية.. عطفا على جماهيريته.. وعراقته.. وتاريخه.. ونجومه..!
لكني الذي نستغربه.. هو ذلك التعامل الإعلامي الذي يُمارسه التعاونيون مع المرحلة الجديدة لناديهم.. وهُنا أقصد مسيري النادي لأني أرى كتابات وتصاريح طغت على السطح تتناول وصف المرحلة القادمة للموسم.. بأنها مرحلة ستكون تعاونية.. وأن اعتلال التعاون للفرق في الدوري مسألة وقت لا أكثر من ذلك..!
نحن لانمارس نوعا من (الحجر) على منح مساحة للتفاؤل.. أو إعطاء الرأي.. فوضع التعاون كفريق يُشعر (مُحبيه) بالاطمئنان.. لكن حري بهم ألا تتكرر الأخطاء.. ويسيرون بنفس الطريق الذي حرمهم من تحقيق مرادهم في مرات كثر.. وليأخذوا من الماضي دروسا مستفادة.. فهناك من يُمارس أسلوب (التخدير) المكشوفة مع أول التحركات التعاونية الهادفة إلى إعادة التعاون للحضور المُشرف.. وهناك من التعاونيين من يساعدهم مع سبق الإصرار والترصد على مايقومون به.. فهؤلاء رشحوا الفريق أن يكتسح الفرق.. وأن نجوم التعاون هم الوحيدون في الساحة.. وأن المنافسين سيتوارون أمامهم على أرض الميدان.. وغير ذلك من أساليب المدح التي يأتي في ظاهرها الإعجاب والثناء.. وفي دواخلها أسلوب (التخدير) وهناك من التعاونيين من انجرف معهم بأسلوبهم المكشوف..!
على التعاونيين التعامل مع الواقع.. بواقعية.. بعيدا عن التهويل.. والمجاملة.. والتطبيل المبالغ فيه.. وبقناعة كبيرة يؤمنون من خلالها.. أن هناك من يعمل مثلهم.. وربما أفضل بمراحل من عملهم.. فالعمل بأسلوب واقعي ومنطقي يضمن لهم تلافي الأخطاء.. وانتظار كافة النتائج بمنطقية وعقلانية تجعل جميع التعاونيين يشاهدون أعمالهم بإعجاب.. وفي ذات الوقت أيضا ستجعلهم يقتنعون في حال حدوث أي انتكاسة لم يحسبوا لها حسابا.. فالركادة زينة وهو شعار يجب أن يتعامل به التعاونيون في مرحلتهم القادمة.. بعيدا عن أية ضغوطات يمارسونها على لاعبيهم.. وأجهزتهم الفنية والإدارية.. وكذلك جماهيرهم.. وبقي نقطة مُهمة يجب على التعاونيين أخذها بعين الاعتبار.. وتدور حول الصفقات.. فجماهيرهم تبحث عن اللاعب الكفء وليس تكملة العدد.. وثمة نقطة هي الأهم أيضا أن التعاون لن يتقدم سوى بوقفة (جادة) من الإدارة وأعضاء الشرف وعلاج كل الأخطاء.. أما الاستعجال في قراءة المستقبل فهو لايورث سوى الندامة.. هذه الحكمة يجب أن يعيها التعاونيون جيدا..! عاد ماترك حامل الامتعه..** ترك مهمته الأساسية وأصبح حاملا للشنطة في المطارات لله در من قال شر البلية مايُضحك