أبتلينا بصغار السن بتقدمهم في الصلاة في جماعة المسجد والكثير منهم حتى الآن لم يطلع له (( شنب )) يعني لم يبلغ وأقسم بالله العظيم رأيت من يتقدم للأمامة في كثير من المساجد وهو في سن الطفوله والمشكلة في هؤلاء الصغار حينما يبدؤون (( يبحرثون )) في المكرفونات حتى يطلع الصدأ أثناء القراءة وحينها لاتفهم ماذا يقرأ في الصلاة بسبب قوة الصدأ في المكروفونات الداخليه مما يسبب أزعاج للمصلين لكن هذا الأمام الصغير (( الطفل )) لايكترث فيمن خلفه أهم شي عنده (( الصدأ )) اثناء القراءة
أيضاً حينما يقوم هؤلاء الصغار (( يبحرثون )) في المكيفات وتبريد المسجد بشكل مبالغ فيه مما يسبب في أزعاج المصلين من كبار السن وغيرهم نظراً لقوة التبريد وكأنك داخل فليزر ولست في مسجد
أنا أدعو المسؤلين في الأوقاف وشؤون المساجد أن يجعلو حداً معيناً لعمر الأمام بحيث من يكون أقل من ذلك تحش رجلينه لو تقدم للأمامة
مثلاً لايقوم بالأمامة شخص يكون عمره أقل من 30 عاماً
**ملاحظة : أعرف بأن أولى الناس بالأمامة أقرأهم لكتاب الله ولكن هؤلاء الأطفال ليس لديهم إلا الشي القليل في الحفظ يرددونه دائماً
أتمنى أن نجد المساجد قد خلت من أمامة الأطفال يوماً من الأيام حتى يرتاح جماعة المسجد وخاصة كبار السن
والسلام عليكم ،،،