يوم كنت بالمتوسط كنت اروح مع باص ومعي اختي بنفس المرحله
وحنا راجعين بعد صلاة الظهر بيودي كل(ن) لبيته فجأة تعطل الباص وخرب وهو بالطريق
طبعا حنا توقعنا انه مثل العاده يخرب بعدين يزين اثر هالمره غير ما عنده نيه يزين
ومعنا وحده بالباص مطرطعه ومنتهيه وجريئه مره ما يهمه أحد وازين مابه انه بنفس حاراتنا
يوم وقف قال يا ويل وحده تنزل والباب مفتوح ما يقدر يسكره من شينه
والمكان اللي موقفين به حوله مشغل نسائي
جت هالبنت وقامت قالت بنات وش رايكن ننزل للمشغل طبعا بعض البنات خوافات قالن لا وبعضهن وافقن وانا مع اللي وافقوا
المهم نزلنا ومشينا للمشغل وراعي الباص يهوش ارجعن ارجعن ولا يقدر يمسكنا ( يناظرنا حسرة )
الحاصل وصلنا المشغل وطقينا الباب وفتحت ودخلنا عليه كومة بنات هي توحشت قالت وشن ذولي معين انتن جايات وحنا نضحك قلنا ما عليتس هاتي ماء بارد بس وببسي خخخ >> ينفق سبحان الله ولا محنب عطشانين
وكيفت شرينا منه كل بقالته وطلعنا ورجعنا لباصنا وشفنا انه ما عنده طاري يزين
قلنا تدرون خل نكمل الناقص ونطقه رجل للبيوت عاد معي بنات بنفس الحارة واخذنا شناطنا ودرعمنا وهذاك يشوف به الصيحه >> خايف علينا يا حول وحنا ما جبنا خبره
الله وناسه ما ينسى هالمووووقف
هذا موقف حصل لي أيام المتوسط
العرض الشجري