[align=center]
حقيقة من العار ِ
أن تضيق عليك الأرض بما رحبت
ولا تجد لك حلا إلاَّ أن تبيع ( سيارتك )
وقد كان 00!
ولست ُ هُنا ( مترحم ) عليها
ولكن مترحم على ( الصداقة )
وهذا ما سبب لي ( نصف ) الألم 00!
و( نصفه ) الآخر حين ( تعتزل ) الناس
وتقاطع ( أفراحهم ) في ( الأعياد ) وفي حفلات الزواج 000الخ
تجدهم ( يمزقونكَ ) شرَّ ( ممزق ) 00!
فلا هم الذين وقفوا معكَ في محنتكَ
ولا هم الذين دعوكَ وشأنك 00!
الشاهد 00
قبل أن نتخذ ( الأصدقاء ) 00 ونتغنى بكثرتهم
علينا أن نفهم ما هي ( الصداقة ) و( مفهومها )
في زمن ( التسكع )
والانحلال بكل معانيه وأبعاده 00![/align]