لا نقول إلا مايرضى ربنا
ياخسارة ياوطن
الأسباب الرئيسه للخروج من كأس العالم :
أولاً .. من أعطى ناصر الجوهر قيادة منتخب كالسعودية وهو
لم يقد فريق عربي من الفئة أ !!
فتخبط حتى ضيق الخناق على الفرص المريحة .
ثانياً .. افتقاد المنتخب السعودي لصانع ألعاب بعد غياب سامي الجابر
فنور يلعب خلف المهاجمين يتميز بالتسجيل والتحرك وليس التمرير
المميز ويصعب علية في حالة كثافة المدافعين .
عجزنا عن صنع هجمة في الشوط الثاني ، حاولنا معالجة ذلك
بنجوم رائعين ( الشمراني ، ومالك ) لكن مهارة التمرير أقل من
نجوميتهم وليست من أدوارهم فكانت التمريرات الخاطئة
عنوان ألا كرة قدم لدينا !
الشلهوب الموهبة غائب منذ التأهل السابق لكأس العالم
عبدة عطيف ايضا أراه يمارس طريقة نور خلف المدافعين
يتحرك - يسجل - يخلخل لكنه لا يمرر بتميز
غاب سامي الجابر فغاب القائد الذي يحفز - الذي يصمد
مع أفراد فريقه في الشدائد ، يصنع الأخطاء - يتجاوز الخصوم
فيطرد أحدهم أو يربطه بكرته ألأصفر ، يشجع مجتهد
ويكافأ المبدع بالتصفيق له أمام الجماهير لتقدر دوره .
يسجل ثلاثة أهداف فيقال في الفرق الضعيفة
يصعد بمنتخبة للمره الرابعة إلى كأس العالم فيقال التأهل سهل
العبارة الأخيرة أحد من قالها ماجد عبدالله !!!!
وراه ماصار سهل ؟
سؤال
ما الدور القيادي الذي مارسه حسين عبدالغني ككبتن؟ !
شاهدته يسرع رمية التماس بعد التقدم !!!
ولم يوجه أبداً !!!!!!
- أتمنى أن نكون متحضرين ونجدد لبيسروا
فهو اخطأ في التساهل بصانع الألعاب ، وتعدد طرائق الهجوم
واخطأ في كثرة التغيير باللاعبين ، وبلاشك أن أهم التغييرات
هو التنقيب عن صانع ألعاب !!
أتمنى أن يجدد له
فهو مدرب متميز اخطأ كثيرا في مبارتي البحرين
و خسر أهم أداتين معه في التصفيات ( هزازي - عبدة )