هوايه تروق لي لكن للآسف لا أُتقنها
لكن أستمتع كثيراً في مشاهدتها
,
هذا هو الكبت الذي أصاب الشباب يا عاشق
لا وظائف ولا أماكن ترفيهه تلهيهم
حتى مهور الفتيات تزداد غير قادرين على دفعها
من كل حدب وصوب مضايقين ومكبوتين
أصبحوا أذله صاغرين
ولجأو لتغيير الروتين والأحباط الذي أصابهم
من يمر في حالتهم هذه يكون حي بلا روح
لا تهمه حياته ولا يهمه ما يصيبه من هذا العمل
وجوده في هذه الدنيا كـ عدمه
,
,
,
عوافي على قلبك
العرض الشجري