من منا لا يحب الأحضان والتقبيل من الحبيب ولكن ؟؟
من هذا الحبيب الذي سيكون تقبيله عبادة وأحضانه محراب ومعاشرته شريعه وملازمتي له تكمل نصف دينه ،وارتباطي به آية .
ما فيه ألا شخص واحد هو (الزوج ) والبنت تبلغ من 9 سنوات ويخللونها أهلها 9 وبعضهم يعتقها بعد التسع تسع فيزوجونها وعمرها 27 سنة
والله طويلة المدة جدا طويله أن تكون الأحضان قفرا خلاء تترقب السكنى لمدة 18 سنة فلا عجب أن تترك المراهقة احضانها شقة مفروشة أو مخطط سكني .. أو على الأقل تتوهم أنها تحب لتستأنس بالخيال حتى .. أو تكتب عن الحب لأن الحديث عن الحب أشهى من ممارسته
هذا مخرجات المجتمع ومخالفة الفطرة في تزويج البنت في وقت مبكر
مع أن هذا في علم النفس اسمه الارتقاء السلوكي ..
وهو أن السلوك موجود بدل ما يخرج لعالم التطبيق ، يخرج في شكل رواية أو قصة غرامية أو جنسية .
وهكذا تلك التروبيكات تفريغ عاطفه لا أكثر ولا أقل .. مع أني أجزم أن كل الذين يكتبون ذلك لا يتجرؤون بتطبيقه على أرض الواقع
مع أن لي وجهة نظر ستعارضونها ولكن ستقرون بها في أنفسكم
أعتبر الحديث عن القبلات والأحضان جنس أو حتى أن البعض يفضل الحديث عنها أكثر من الحديث عن الجنس طلبا للإثارة ..
فلذك : أنا معك أقر أنها أشد شرارا من الجنس وحقا يكتبون مالايفقهون
العرض الشجري