كاتبة قديرة عضوة برنامج تطوير المواهب تحت إشراف نادي القصيم الأدبي
رأيتُها في عينيه
هي تماماً كما أضعتُها ذات يوم
أشيائي جميعها وجدتها معه
شيئٌ ما يجذبني لِأن أقرأ قُصاصات أخباره في أعينهم .
تُضحِكني أحاسيسي المبعثرة :
لا أستطيع تحديد ماهيتها , ولا يُمكِنُنِي اسقاط أي منها لأنها:
كلُّها له .
إنسانية جدا..
يصل الحب أحيانا إلى الإندماج والتوحد،
فلا يدرك أيّ من الأطراف أجزاءه وأشياءه..
تماما كما قرأت حروفك هنا..
لك الشكر وتحية تقدير..
دمت عابقة بالمحبة...