في عز سقوط الشقيق الأكبر ها نحن واثقين بفريقنا ونرفع رؤسنا عالياً
لأن فريقنا كبير بين الكبار وإن سقط لدوري المظاليم الذي يعيث به فساداً الجار الصغير
سنعود لا محالة بإذن الله
حاول أن تتعاطف مع سراحك الذي بدأ يبحث عن لاعبين غير متخاذلين ليكمل موسمه ويحقق بطولة البقاء في دوري الظل بعيداً عن المؤخرة كالعادة
فإنجاز البقاء في دوري المظاليم من وقت مبكر لا يتكرر كل عام
وفرصة غياب الشقيق الأكبر متخصص الذهاب والإياب لا تعوض
ومع ذلك مكانك راوح لاجديد عدالة وهجر والرياض وأحد في الطريق
وحط طين يتوعد في الإياب لأن الفوز الهزيل يؤكد مشاكل الجار الصغير