أنت لو تمهلت شوي في أسلوبك وسألت متى تبكي المرأة ..
ليلة الدخلة
ليلة الولادة
ليلة الملكة
ليلة ما تنوم أمها في المستشفى
ليلة ما يتنوم أبوها
ليلة أي وداع أخت أب أم زميلة
ليلة الخناق مع زوجها
ليلة ما يحطها زوجها في بيت أهلها
ليلة الظلم
ليلة ما ينام أبنها في حضنها وهو مريض وهي مطلقه وتشعر بالمسؤوليه وأنها لابد تنفصل من أنوثتها مكرهه وتعيش دور أب ودور أم
ليلة ما تريد تراجع بطفلها للمستشفى ووالده رافض يعطيهم أوراق ثبوتيه تفتح ملف .
صبح العيد لما يجي الأخ من صلاة العيد ويحضن أبناءه وهالطفل يجلس يفرض أسئله ويلتمس أجوبه .
ليلة ما يتنوم ابنها بالمستشفى وتستجدي أوراق ثبوتيه وتنخذل ..
ألا ليلة الطلاق وخصوصا إذا أتى الطلاق عيدية . لحظتها ليس للبكاء معنى ولا للدموع مكان ..ولا ولا ..
المجمل .. لحظات بكاء المرأة كثيرة ..وحركة قديمه بكاءها ليلة الدخله بدأ الجيل الجديد يبكي إذا تأخر قاعد ببيت أهله ..
لفته : اليوم فقط كانت ابنة اختي التي في الصف الخامس تقول صديقتي كذا وكذا ومن بعض ما حكت لي أن صديقتها تقول له معقوله ما تحبين أنا أحب الولد الفلاني وباتزوجه وزواجي لما أوصل المتوسطه ومره دخلت عليه ووجدته يبكي ووووو من هالكلام الفاضح الواضح منه أن البنات يتجهن نحو الحضيض وأن التربية أسطورة بابلية .. مع أني أتألم للذين ينادون بتزويج المرأة في سن مبكرة إلا أنني بدأت أغير الرأي لكن مع التنبيه أنها تتزوج من رجل مو سنه ستين أو خمسين أو مئه .. لكن تتزوج ..