الله يرحم أيام قناة غصب1
بعرضهم لأفلام الكرتون عدنان صار أخو لينا وزورو أنوااااع التحذيف للمشاهد
وروبن هود حرفوا أم القصة مافهمتها إلا يوم كبرت..
والآن..
الله المستعان حلف بغيرالله إحترام شخص لشخص يصل لركوع له ومشاهد مثيرة وإعتقادات مبتدعه تعرض في كم هائل من القنوات!!
حتى الطفل لم يسلم من الإستهداف والغزو الفكري
للأسف الأم والأب مشغولوون والطفل أصبح مائدة سهله لهذة القنوات وأفكارها
قيل:أن أسهل طريقة لغزو الشعوب وإختراق الأجيال ،هي التأثير بالأفلام الكرتونيه على الأطفال لأنها تدخل في وجدان الطفل
في فترة يكون خالي الذهن ولا يعي مالذي يحدث ولا يدرك الضرر الناتج عما يتلقاه ، فيأخذ عقله الباطن بتخزين كل مايشاهده
ويظل مدسوسا في داخل أعماقه ينمو معه كلما كبر
وفعلا حققوا هدفهم وبأفضل النتائج طالما أنهم يطرحون أفكارهم وسلوكياتهم ونحن نبتسم لهم لإننا لم نفكر بالمستقبل كمايفكرون..
فنصيحتي لكل أب أو أم أعلم أنكم منشغلون ولكن فقط أطلب منكم أن تراقبوا مايشاهد أبنائكم أو أن تسألوا عن أفضل القنوات والبرامج لأطفالكم لإن الأمر عظيم
فالطفل في بطن أمه يتأثر بما حوله فكيف بمن عمرة 3سنوات أو أكثر!!
أختكم
سجى
العرض الشجري