حضر الأتي وصال وجال و(سردح ومردح ) بمزاجه فحينما يكون الأتي حاضراً لايقف في وجهه سوى العالميين فقط يعني فقط
فلولا الظروف المفتعله التي مر بها عالمي الحجاز لحصد الأخضر واليابس خلال هذا الموسم ولكن الظروف والتحكيم وقفوا سداً منيعاً أمامه
ففي ليلة البارحة حضرت الروح الإتاويه التي كنا نعرفها عن العالميين فحينما تحضر روح العالميين تنكسر شوكة الهلاليين
لا أريد أن أفصل وأفند ماحصل وما جرى فالكل شاهد بأم عينه ماذا لو كان الحظ لم يقف ضد الهجمات الإتاويه المتتاليه
والتي أرتعبت منها قلوب الهلاليين لكانت النتيجه (( دايركت في كتاب جينيس للأرقام القياسيه )) ولكن الحظ وقف أكثر من مره لصالح الهلاليين
فلكن العالمي (( نووووووووووووور )) كان له كلام (( تاااااااااااااااااااني )) كان يريد (( حبس الأنفاس حتى النهايه )) فكانت النهايه ((مره ))
وبعيداً عن الحظ وما أدراكما الحظ والهجمات المتتاليه وعن ما كان يهدف إليه نور في كيفية حبس الأنفاس
فلقد كشف لنا لاعب الهلال الروماني بأنه الهلال لوحده فحينما غاب أنكشف الهلال ولاحظ الجميع ضعف خطوطه أجمع
فكان الدفاع متشتت والوسط كيفما أتفق والهجوم حدث ولا حرج فكانت الخطوط مفككه بغض النظر عن الحضور الإتاوي
فهنا نستنتج بأن الهلال رادوي --- ورادوي هوا الهلال .... وبعد هذا الكلام لا يسعني أن أقول سوى :
(( معذور ياكحيلان يوم أنك تصفق لكرت رادوي أثاريك عارف البير وغطاه ))
ملاحظة : آمل الوقوف والنظر حيال ما تطرق إليه أخينا شاطئ الراحة عن ماقام به ذلك المشجع الهلالي من رسم الصليب على وجهه
فعافانا الله وأياكم مما أبتلي به ذلك المشجع الهلالي ...
لنقف جميعاً ضد هذه الظاهره الغريبه على ملاعبنا لنكن صفاً واحداً ضد هذه العقليات الغريبه المستغربه..!!
فشكراً جزيلاً لأخينا شاطئ الراحة على التنبيه العقلاني النابع من الوازع الديني لديه فجزاه الله خيراً